لم تكد تشرق شمس الدفئ لتخفف عن أهالي محافظة إدلب موجة البرد التي أوقفت جزء من قصف الطيران لتعود قوات نظام وحليفتها روسيا لمواصلة قصف أرياف إدلب.
حيث شن طيران الإحتلال الروسي عدة غارات استهدفت محيط مدينة جسر الشغور غربي إدلب، واستئنف الطيران الحربي قصفه لمدينة خان شيخون بريف إدلب الجنوبي.
كما طال القصف بلدة كورين جنوب مدينة إدلب بالصواريخ الفراغية واقتصرت الأضرار على المادية
كما تعرضت بلدة زردنا شمالي إدلب لعدة غارات بالقنابل العنقودية من الطيران الروسي مما أدى إلى اندلاع حرائق في المنطقة .
تقرير : عمر المعراوي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق