أعلنت الأمم المتحدة على لسان المتحدث باسم الأمين العام "ستيفن دوجاريك" اليوم الخميس 18 يناير / كانون الثاني، أن أكثر من 210 آلاف شخص نزحوا من مناطقهم بريف إدلب منذ منتصف الشهر الماضي بسبب استمرار المعارك والقصف.
و أوضح"دوجاريك"، أن "العنف المتصاعد في حلب ودمشق ودرعا ودير الزور والغوطة الشرقية وريف دمشق وحماة والحسكة وإدلب والرقة أسفر عن مقتل وإصابة مئات المدنيين بمن فيهم العديد من النساء والأطفال".
من جهته ،دعا دوجاريك" أطراف الصراع في سوريا وخارجها إلى منع مزيد من العنف وتمكين المنظمات الإنسانية من إدخال المساعدات" .
في حين، أوضح أن الأمم المتحدة " تعمل مع شركائها على زيادة الاستجابة الإنسانية في المنطقة الشمالية الغربية من سوريا بعد تدفق عشرات الآلاف من النازحين الجدد بسبب القتال المتزايد والقصف الجوي المكثف في جنوب إدلب وشمال ريف حماة وجنوب ريف حلب" .
وأشار أن " الكثير من هؤلاء النازحين جرى تهجيرهم أكثر من مرة، وهم منتشرون حول المناطق المفتوحة في المناطق الوسطى والغربية والشمالية من المحافظة " .
يشار أن الآلاف من المدنيين نزحوا إلى ريفي إدلب الشمالي والغربي، هرباً من العمليات العسكرية التي تشنّها قوات النظام بإسناد روسي على أرياف ادلب و حماة و حلب .
تقرير : أبو محمد الحمصي
و أوضح"دوجاريك"، أن "العنف المتصاعد في حلب ودمشق ودرعا ودير الزور والغوطة الشرقية وريف دمشق وحماة والحسكة وإدلب والرقة أسفر عن مقتل وإصابة مئات المدنيين بمن فيهم العديد من النساء والأطفال".
من جهته ،دعا دوجاريك" أطراف الصراع في سوريا وخارجها إلى منع مزيد من العنف وتمكين المنظمات الإنسانية من إدخال المساعدات" .
في حين، أوضح أن الأمم المتحدة " تعمل مع شركائها على زيادة الاستجابة الإنسانية في المنطقة الشمالية الغربية من سوريا بعد تدفق عشرات الآلاف من النازحين الجدد بسبب القتال المتزايد والقصف الجوي المكثف في جنوب إدلب وشمال ريف حماة وجنوب ريف حلب" .
وأشار أن " الكثير من هؤلاء النازحين جرى تهجيرهم أكثر من مرة، وهم منتشرون حول المناطق المفتوحة في المناطق الوسطى والغربية والشمالية من المحافظة " .
يشار أن الآلاف من المدنيين نزحوا إلى ريفي إدلب الشمالي والغربي، هرباً من العمليات العسكرية التي تشنّها قوات النظام بإسناد روسي على أرياف ادلب و حماة و حلب .
تقرير : أبو محمد الحمصي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق