حاله إنسانية صعبة يمر بها المهجرون في ريف درعا الغربي بسبب نقص في المساعدات الغذائية وقلة العمل وارتفاع الأسعار وانقطاع المياه الرئيسيه عن بلدة سحم الجولان لأسباب مجهولة والكثير من المهجرين واللاجئين يعانون من البرد الشديد وانعدام النقود لشراء الحطب والمازوت للتدفئه وأيضاً هناك معاناة من نقص حليب الأطفال بالأخص الرضع من شهر إلى 7شهور
وفي منطقة حوض وادي اليرموك الناس تعاني من إغلاق الطرق وزيادة الأسعار وانقطاع مادة الطحين وبعض مقومات الحياة وهناك الكثير من المدنيين من يفقد فرداً من العائلة، ومنهم من يتصاوب بسبب النزاعات بين فصائل الجبهة الجنوبيه وفصائل تتبع لتنظيم الدولة.
تقرير : أبو محمد الحوراني
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق