تستمر الحملة الشرسة التي يشنها النظام على جوبر، وعين ترما في الغوطة الشرقية بريف دمشق.
لم تهدأ صواريخ الأرض أرض على عين ترما وجوبر طوال الأيام السابقة من الهدنة المزعومة بالتزامن مع محاولة التقدم لقوات النظام ميلشياته، وتصدي ثوار فيلق الرحمن لهم بكل بسالة، وثبات حيث لم تسلم دبابات النظام من أبطال فيلق الرحمن الذين أعلنوا عطب واحدة اليوم من طراز T72، وتنفيذ كمين محكم ادئ لمقتل عدد من الجنود من الفرقة الرابعة التي تحاول التقدم شرقي العاصمة.
وفي سياق متصل تابع النظام انتقامه من المدنيين العزل، وقصف بلدات حمورية، وعربين، وبيت نايم بالغوطة الشرقية أسفر عن أضرار في الأبنية السكنية.
وكما أدان المتحدث الرسمي لفيلق الرحمن نظام الأسد عن استهدافه للمدنيين داعيا تحييدهم، وتحييد فرق الإسعاف والدفاع المدني.
يذكر أن الغوطة الشرقية المحاصرة تعيش أيامها بين حديث عن خفض التوتر، وفتح الطرقات أمام المدنيين، وسلامة الأطغال من القصف الهمجي،
وبين حديث عن ثبات، وصمود للثوار يتشارك فيه المدنيون معهم بتحمل القذائف، والحصار.
لم تهدأ صواريخ الأرض أرض على عين ترما وجوبر طوال الأيام السابقة من الهدنة المزعومة بالتزامن مع محاولة التقدم لقوات النظام ميلشياته، وتصدي ثوار فيلق الرحمن لهم بكل بسالة، وثبات حيث لم تسلم دبابات النظام من أبطال فيلق الرحمن الذين أعلنوا عطب واحدة اليوم من طراز T72، وتنفيذ كمين محكم ادئ لمقتل عدد من الجنود من الفرقة الرابعة التي تحاول التقدم شرقي العاصمة.
وفي سياق متصل تابع النظام انتقامه من المدنيين العزل، وقصف بلدات حمورية، وعربين، وبيت نايم بالغوطة الشرقية أسفر عن أضرار في الأبنية السكنية.
وكما أدان المتحدث الرسمي لفيلق الرحمن نظام الأسد عن استهدافه للمدنيين داعيا تحييدهم، وتحييد فرق الإسعاف والدفاع المدني.
يذكر أن الغوطة الشرقية المحاصرة تعيش أيامها بين حديث عن خفض التوتر، وفتح الطرقات أمام المدنيين، وسلامة الأطغال من القصف الهمجي،
وبين حديث عن ثبات، وصمود للثوار يتشارك فيه المدنيون معهم بتحمل القذائف، والحصار.
تقرير : محمد سيف
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق