اعلنت اليوم الاثنين 25 سبتمبر عدة فصائل تابعة للجيش الحر في منطقة درع الفرات توحدها تحت قيادة مشتركة ، في خطوة للاندماج الكامل تحت مظلة وزارة الدفاع ،و هيئة الاركان .
حيث اعلنت فصائل ( السلطان مراد - جيش النصر - الجيش الوطني ) ،و المنضوية تحت غرفة عمليات حور كلس ، عن توحدهم تحت قيادة مشتركة ،و مجلس قيادة موحد ،مكون من :
" فهيم عيسى " رئيسا للمجلس
" ابراهيم النجار " نائب رئيس المجلس
" الملازم اول وائل الموسى " قائد عسكري
و أكد البيان ان هذا الاندماج هو نواة للاندماج الكامل للجيش الحر في جيش وطني ، يطمح له الشعب السوري ،لرفع الظلم عنه ،و حماية وحدة اراضيه .
في سياق آخر ، وصف وفد قوى الثورة السورية العسكري في بيان له قصف النظام ،و روسيا بجريمة الحرب التي تستوجب المساءلة الجنائية الدولية.
و اكد البيان ان استهداف فصائل الجيش الحر الملتزمة باتفاقية خفض التصعيد ، يشكل خرقا للاتفاق ،و يؤكد عدم مصداقية الضمانات الروسية .
و اتهم البيان روسيا بالتنسيق مع المنظمات الارهابية في المنطقة ،و خدمة اهدافها ،و افشال وقف اطلاق النار .
يذكر أن ارياف ادلب و حماة ،و حمص ،و دمشق تتعرض لقصف ممنهج من قبل قوات النظام و روسيا ، و استهداف للمشافي و الدفاع المدني ،و المرافق العامة ،ما اوقع عشرات الشهداء بين المدنيين .
حيث اعلنت فصائل ( السلطان مراد - جيش النصر - الجيش الوطني ) ،و المنضوية تحت غرفة عمليات حور كلس ، عن توحدهم تحت قيادة مشتركة ،و مجلس قيادة موحد ،مكون من :
" فهيم عيسى " رئيسا للمجلس
" ابراهيم النجار " نائب رئيس المجلس
" الملازم اول وائل الموسى " قائد عسكري
و أكد البيان ان هذا الاندماج هو نواة للاندماج الكامل للجيش الحر في جيش وطني ، يطمح له الشعب السوري ،لرفع الظلم عنه ،و حماية وحدة اراضيه .
في سياق آخر ، وصف وفد قوى الثورة السورية العسكري في بيان له قصف النظام ،و روسيا بجريمة الحرب التي تستوجب المساءلة الجنائية الدولية.
و اكد البيان ان استهداف فصائل الجيش الحر الملتزمة باتفاقية خفض التصعيد ، يشكل خرقا للاتفاق ،و يؤكد عدم مصداقية الضمانات الروسية .
و اتهم البيان روسيا بالتنسيق مع المنظمات الارهابية في المنطقة ،و خدمة اهدافها ،و افشال وقف اطلاق النار .
يذكر أن ارياف ادلب و حماة ،و حمص ،و دمشق تتعرض لقصف ممنهج من قبل قوات النظام و روسيا ، و استهداف للمشافي و الدفاع المدني ،و المرافق العامة ،ما اوقع عشرات الشهداء بين المدنيين .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق