شهد سوق الفستق كساداً في المواد وعدم إقبال من المزارعين على إرسال محاصيلهم الى السوق في مورك بسبب انخفاض سعر الفستق بنسبة كبيرة مقارنة بسعره ما قبل إغلاق المعبر قبل ثلاثة أيام من قبل الشرطة العسكرية الروسية وشرطة النظام، بحسب ما نقل موقع سوري.
مشيراً لانخفض سعر كيلو الفستق الحلبي من ١١٥٠ ل.س إلى ٩٠٠ ل.س خلال الأيام الثلاثة الماضية، ما أجبر المزارعين على القيام بتدابير جديدة لتلافي بيع محاصيلهم بأسعار متدنية.
ونقل الموقع عن أحد أبناء مدينة مورك بريف حماة الشمالي، إن انعدام وجود سوق خارجية للفستق الحلبي في المناطق المحررة واقتصار تصريفها عبر مناطق النظام، وإغلاق المعبر التجاري منذ ثلاثة أيام من جانب روسيا والنظام تسبب بهبوط في سعر الفستق.
مضيفاً أن أغلب مزارعي الفستق الحلبي عزفوا عن إرسال محاصيلهم الى سوق الفستق، بسبب تدني الأسعار وقاموا بقشره وتجفيفه وتخزينه، حتى يتسنى لهم بيعه بأسعار تتناسب مع تكلفة المحصول.
وأشار إلى رغبة المزارعين والتجار بإيجاد سوق بديل لتصدير الفستق الحلبي عبر الأراضي التركية لتلافي الخسائر الكبيرة من قبل المزارعين، والمبالغ الكبيرة التي يدفعها التجار لحواجز النظام أثناء تمريرها من مناطق النظام والتي تخصم نهاية الأمر من غلة المزارعين.
وتواردت أنباء عن وجود خلافات روسية إيرانية على وضع المعابر مع المناطق المحررة، حيث طردت الشرطة الروسية عناصر مكتب أمن الفرقة الرابعة والميليشيات المحلية التابعة له من معبري قلعة المضيق ومورك بريف حماة، وتسلمت برفقة شرطة النظام إدارة المعبرين.
وكانت شبكة دراية الإخبارية قد اعدت تقريراً مكتوباً يوضح اهمية المحصول عند المزارعين بالمناطق المحررة، مدعوماً بصور المحصول وبحديث حصري مع الفلاحين بالشمال المحرر، بواسطة مراسل الشبكة ضمن مكتبها العامل جنوبي المحافظة.
وتناقلت وكالات مساء اليوم عن فتح النظام للمعبر من جديد وعودته للعمل .
مشيراً لانخفض سعر كيلو الفستق الحلبي من ١١٥٠ ل.س إلى ٩٠٠ ل.س خلال الأيام الثلاثة الماضية، ما أجبر المزارعين على القيام بتدابير جديدة لتلافي بيع محاصيلهم بأسعار متدنية.
ونقل الموقع عن أحد أبناء مدينة مورك بريف حماة الشمالي، إن انعدام وجود سوق خارجية للفستق الحلبي في المناطق المحررة واقتصار تصريفها عبر مناطق النظام، وإغلاق المعبر التجاري منذ ثلاثة أيام من جانب روسيا والنظام تسبب بهبوط في سعر الفستق.
مضيفاً أن أغلب مزارعي الفستق الحلبي عزفوا عن إرسال محاصيلهم الى سوق الفستق، بسبب تدني الأسعار وقاموا بقشره وتجفيفه وتخزينه، حتى يتسنى لهم بيعه بأسعار تتناسب مع تكلفة المحصول.
وأشار إلى رغبة المزارعين والتجار بإيجاد سوق بديل لتصدير الفستق الحلبي عبر الأراضي التركية لتلافي الخسائر الكبيرة من قبل المزارعين، والمبالغ الكبيرة التي يدفعها التجار لحواجز النظام أثناء تمريرها من مناطق النظام والتي تخصم نهاية الأمر من غلة المزارعين.
وتواردت أنباء عن وجود خلافات روسية إيرانية على وضع المعابر مع المناطق المحررة، حيث طردت الشرطة الروسية عناصر مكتب أمن الفرقة الرابعة والميليشيات المحلية التابعة له من معبري قلعة المضيق ومورك بريف حماة، وتسلمت برفقة شرطة النظام إدارة المعبرين.
وكانت شبكة دراية الإخبارية قد اعدت تقريراً مكتوباً يوضح اهمية المحصول عند المزارعين بالمناطق المحررة، مدعوماً بصور المحصول وبحديث حصري مع الفلاحين بالشمال المحرر، بواسطة مراسل الشبكة ضمن مكتبها العامل جنوبي المحافظة.
وتناقلت وكالات مساء اليوم عن فتح النظام للمعبر من جديد وعودته للعمل .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق