دعا وفد قوى الثورة السورية العسكرية إلى آستانا في بيان له يوم أمس الأحد 14 تشرين الأول /أكتوبر إلى تشكيل إدارة مدنية، تشرف على المناطق المحررة من سوريا، وذلك بعد الاستقرار الذي شهدته عقب اتفاق سوتشي .
وجاء في البيان "أنه قد آن الأوان كي نبدأ بتشكيل إدارة مدنية، تقوم على خدمة المواطن السوري، وتحقق له مايطمح إليه من عيش مستقر وتعليم جيد ونظام صحي متميز، ونهضة عمرانية بنية تحتية تجعل المنطقة مثالاً يحتذى به"
ولفت البيان إلى أن "الاتفاق الروسي التركي جاء تطبيقاً لروح مسار آستانا، وطبق ما كان يصبو إليه الشعب السوري من أمن وأمان كان يفتقده حتى الأمس القريب"
وحسم الاتفاق دون أي مجال للشك، بحسب البيان "احتمالات العودة إلى حضن الوطن قبل تحقيق الحل السياسي الشامل"
وطمأن في الوقت ذاته "أهالي إدلب أن الاتفاق يسير وفق ماتم ترسيخه، حيث باتت المنطقة آمنة بكل ما تعنيه الكلمة من معنى"
وأكد الوفد العسكري أن عملية تنظيم "الجيش الحر" تجري على قدم وساق، وقد أصبح يتمتع بانضباط وتماسك عالي وانسجام مميز .
ويسعى وفد قوى الثورة العسكرية إلى آستانا والإئتلاف السوري لقوى الثورة إلى سحب البساط من "هيئة تحرير الشام" وجناحها المدني حكومة الإنقاذ، التي تدير الشؤون المدينة في إدلب .
الجدير بالذكر أن الرئيسان التركي والروسي، قد توصلا في 17 من أيلول الماضي، إلى اتفاق يقضي بإقامة منطقة منزوعة السلاح بعمق 20 كم، في إدلب شمال سوريا، جنب المنطقة سيناريو دامٍ لأكثر من أربعة ملايين يعيشون في الشمال السوري المحرر .
فريق التحرير ......شبكة دراية الإخبارية
وجاء في البيان "أنه قد آن الأوان كي نبدأ بتشكيل إدارة مدنية، تقوم على خدمة المواطن السوري، وتحقق له مايطمح إليه من عيش مستقر وتعليم جيد ونظام صحي متميز، ونهضة عمرانية بنية تحتية تجعل المنطقة مثالاً يحتذى به"
ولفت البيان إلى أن "الاتفاق الروسي التركي جاء تطبيقاً لروح مسار آستانا، وطبق ما كان يصبو إليه الشعب السوري من أمن وأمان كان يفتقده حتى الأمس القريب"
وحسم الاتفاق دون أي مجال للشك، بحسب البيان "احتمالات العودة إلى حضن الوطن قبل تحقيق الحل السياسي الشامل"
وطمأن في الوقت ذاته "أهالي إدلب أن الاتفاق يسير وفق ماتم ترسيخه، حيث باتت المنطقة آمنة بكل ما تعنيه الكلمة من معنى"
وأكد الوفد العسكري أن عملية تنظيم "الجيش الحر" تجري على قدم وساق، وقد أصبح يتمتع بانضباط وتماسك عالي وانسجام مميز .
ويسعى وفد قوى الثورة العسكرية إلى آستانا والإئتلاف السوري لقوى الثورة إلى سحب البساط من "هيئة تحرير الشام" وجناحها المدني حكومة الإنقاذ، التي تدير الشؤون المدينة في إدلب .
الجدير بالذكر أن الرئيسان التركي والروسي، قد توصلا في 17 من أيلول الماضي، إلى اتفاق يقضي بإقامة منطقة منزوعة السلاح بعمق 20 كم، في إدلب شمال سوريا، جنب المنطقة سيناريو دامٍ لأكثر من أربعة ملايين يعيشون في الشمال السوري المحرر .
فريق التحرير ......شبكة دراية الإخبارية
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق