رغم حرب دموية مستمرة في بلدهم منذ أكثر من سبع سنوات، لم ينس أطفال مدينة أعزاز في حلب شمالي سورية مدينة القدس المحتلة والمسجد الأقصى.
فخلال فعالية باسم "مهرجان بلا حدود"، ألقى أطفال أنشودة بعنوان "القدس النا والأقصى النا.. بكرة راح ترجع البلاد"، هتفوا خلالها: القدس عاصمة فلسطين.
وفي الأشهر الأخيرة، تواجه مدينة القدس المحتلة منذ عام 1967، إجراءات أمريكية وإسرائيلية مكثفة تستهدف تكريس احتلال المدينة، التي يتمسك بها الفلسطينيون عاصمة لدولتهم المأمولة، استنادا إلى قرارات الشرعية الدولية.
وقال حامد محمد، معلم سوري في أعزاز: إن "هذا الجيل الذي هتف لمدينة القدس والمسجد الأقصى يؤكد أن القضية الفلسطينية ما زالت حاضرة في وجدان أجيالنا".
وأضاف محمد للأناضول، أن "الحروب وقسوتها لن تتمكن من أن تنسي أطفالنا وأجيالنا الصاعدة مسرى رسولنا محمد".
وشارك في مهرجان اليوم نحو ألف طفل من طلبة مدرسة الأقصى في أعزاز، إضافة إلى مئات الأطفال من أحياء مجاورة.
وينظم متطوعون من المنظمة الدولية لحقوق اللاجئين، مقرها إسطنبول وتأسست عام 2013، فعالية "مهرجان بلا حدود" يوميًا في منطقة مختلفة من سورية، بحسب موقع الأناضول.
فريق التحرير - شبكة دراية الإخبارية.
فخلال فعالية باسم "مهرجان بلا حدود"، ألقى أطفال أنشودة بعنوان "القدس النا والأقصى النا.. بكرة راح ترجع البلاد"، هتفوا خلالها: القدس عاصمة فلسطين.
وفي الأشهر الأخيرة، تواجه مدينة القدس المحتلة منذ عام 1967، إجراءات أمريكية وإسرائيلية مكثفة تستهدف تكريس احتلال المدينة، التي يتمسك بها الفلسطينيون عاصمة لدولتهم المأمولة، استنادا إلى قرارات الشرعية الدولية.
وقال حامد محمد، معلم سوري في أعزاز: إن "هذا الجيل الذي هتف لمدينة القدس والمسجد الأقصى يؤكد أن القضية الفلسطينية ما زالت حاضرة في وجدان أجيالنا".
وأضاف محمد للأناضول، أن "الحروب وقسوتها لن تتمكن من أن تنسي أطفالنا وأجيالنا الصاعدة مسرى رسولنا محمد".
وشارك في مهرجان اليوم نحو ألف طفل من طلبة مدرسة الأقصى في أعزاز، إضافة إلى مئات الأطفال من أحياء مجاورة.
وينظم متطوعون من المنظمة الدولية لحقوق اللاجئين، مقرها إسطنبول وتأسست عام 2013، فعالية "مهرجان بلا حدود" يوميًا في منطقة مختلفة من سورية، بحسب موقع الأناضول.
فريق التحرير - شبكة دراية الإخبارية.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق