أبدت روسيا خشيتها حيال قيام الفصائل الثورية في الشمال السوري باعتقال دعاة الاستسلام والمصالحة مع النظام السوري، وجاء على لسان المتحدثة باسم الخارجية الروسية ''ماريا زاخاروفا''.
قائلةً أن الفصائل تقوم بإجراءات في إدلب استعداداً للدفاع عن المنطقة على المدى الطويل، ومنها اعتقال القادة الذي يسعون للمصالحة مع النظام.
واعتبرت ''زاخاروفا'' أن الوضع في إدلب معقداً في مين ادعت أن ''المسلحين'' يستعدون للهجوم على محافظتَيْ حماة وإدلب الواقعتين تحت سيطرة النظام السوري.
وكانت الفصائل الثورية قد وجَّهت صفعةً كبيرةً لروسيا والنظام باعتقال دُعاة المصالحة معهم، والقيام بعدّة حملات أمنية ضدّهم كان آخِرها اليوم في بلدة "أورم الكبرى" بريف حلب الغربي، حيث اعتقلت ما يزيد عن 20 مُتّهَماً بالترويج للمصالحة والاستسلام.
يشار أن نظام الأسد قد أقرّ سابقاً بعدم وجود إمكانية لإجراء المصالحة في إدلب التي تُمكّنه من دخول المحافظة دون قتال، مشيراً إلى أنها تختلف عن المناطق السابقة.
فريق التحرير - شبكة دراية الإخبارية.
قائلةً أن الفصائل تقوم بإجراءات في إدلب استعداداً للدفاع عن المنطقة على المدى الطويل، ومنها اعتقال القادة الذي يسعون للمصالحة مع النظام.
واعتبرت ''زاخاروفا'' أن الوضع في إدلب معقداً في مين ادعت أن ''المسلحين'' يستعدون للهجوم على محافظتَيْ حماة وإدلب الواقعتين تحت سيطرة النظام السوري.
وكانت الفصائل الثورية قد وجَّهت صفعةً كبيرةً لروسيا والنظام باعتقال دُعاة المصالحة معهم، والقيام بعدّة حملات أمنية ضدّهم كان آخِرها اليوم في بلدة "أورم الكبرى" بريف حلب الغربي، حيث اعتقلت ما يزيد عن 20 مُتّهَماً بالترويج للمصالحة والاستسلام.
يشار أن نظام الأسد قد أقرّ سابقاً بعدم وجود إمكانية لإجراء المصالحة في إدلب التي تُمكّنه من دخول المحافظة دون قتال، مشيراً إلى أنها تختلف عن المناطق السابقة.
فريق التحرير - شبكة دراية الإخبارية.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق