هيئة تحرير الشام تصدر بيانًا تؤكد بأنها كانت وما زالت "جزءا من الثورة السورية" تجاهد في سبيل "حكم الإسلام وعدله، وإرساء الاستقرار والأمان لأهل الشام في المنطقة عبر إسقاط النظام المجرم".
وأكدت الهيئة على ضرورة تأسيس مشروع "سني ثوري جامع يحفظ الثوابت ويحقق الأهداف المرجوة بمشاركة جميع أطياف الثورة وأبنائها"، ونبهت على أن "الكوادر المدنية والنخب السياسية في الداخل والخارج إلى جانب الكتل العسكرية لجميع الفصائل" يجب أن تكون من نواة هذا المشروع.
وأشارت تحريرالشام على أن المناطق المحررة "ملك لأهلها، لا يمكن بحال أن تستفرد بها جهة دون أخرى"، منوهة على ضرورة "تسليمها لإدارة مدنية تقوم على تنظيم حياة الناس" وأضافت عبر بيانٍ رسمي "وتوضع القوى الأمنية للفصائل في خدمة تلك الإدارة بحسب الحاجة وتتفرغ القوى العسكرية لثغور المسلمين دفعًا وفتحًا".
ووجهت في نهاية بيانها دعوة إلى "الفصائل العاملة في الشمال السوري إضافة إلى العلماء والمشايخ والنخب الثورية والكوادر المدنية لاجتماع عاجل وفوري للوقوف على تحديات المرحلة والخروج بمشروع يحفظ الثورة وأهلها ويمثلها خير تمثيل ويقودها للنصر بإذن الله".
وأكدت الهيئة على ضرورة تأسيس مشروع "سني ثوري جامع يحفظ الثوابت ويحقق الأهداف المرجوة بمشاركة جميع أطياف الثورة وأبنائها"، ونبهت على أن "الكوادر المدنية والنخب السياسية في الداخل والخارج إلى جانب الكتل العسكرية لجميع الفصائل" يجب أن تكون من نواة هذا المشروع.
وأشارت تحريرالشام على أن المناطق المحررة "ملك لأهلها، لا يمكن بحال أن تستفرد بها جهة دون أخرى"، منوهة على ضرورة "تسليمها لإدارة مدنية تقوم على تنظيم حياة الناس" وأضافت عبر بيانٍ رسمي "وتوضع القوى الأمنية للفصائل في خدمة تلك الإدارة بحسب الحاجة وتتفرغ القوى العسكرية لثغور المسلمين دفعًا وفتحًا".
ووجهت في نهاية بيانها دعوة إلى "الفصائل العاملة في الشمال السوري إضافة إلى العلماء والمشايخ والنخب الثورية والكوادر المدنية لاجتماع عاجل وفوري للوقوف على تحديات المرحلة والخروج بمشروع يحفظ الثورة وأهلها ويمثلها خير تمثيل ويقودها للنصر بإذن الله".
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق