شن الطيران الحربي اليوم عدة غارات جوية على احياء العاصمة دمشق حيث استهدف احياء سكنية في بلدة عين ترما بالغوطة الشرقية في ريف دمشق
بالتزامن مع استهداف البلدة بأكثر من عشرة صواريخ ارض ارض
في حين قامت قوات النظام بإستهداف اطراف مدينة كفربطنا وحي جوبر بصواريخ الفيل وبالمدفعية الثقيلة في الغوطة الشرقية في ريف دمشق
ايضاً استهدفت قوات النظام حي الأشعري في ريف دمشق الشرقي بقذائف المدفعية وبلدة مزرعة بيت جن بقذائف ال57 مستهدفه منازل المدنيين
بينما قام الطيران المروحي التابع لقوات النظام بقصف محيط منطقة الضهر الأسود في منطقة جبل الشيخ بالغوطة الغربية في ريف دمشق باربع براميل متفجرة
وعلى الصعيد المدني :
دخول قافلة أممية مؤلفة من 17 شاحنة محملة بالمواد الغذائية من معبر مخيم الوافدين وهي في طريقها الى بلدة النسابية في ريف دمشق
وبلإنتقال الى الحدود اللبنانية حيث ستبدأ اليوم أولى مراحل الاتفاق بين هيئة تحرير الشام وميليشيا حزب الله حيث سيتم مبادلة جثامين 8 شهداء من الثوار واسير من السجون اللبنانية مقابل 5 جثث لمقاتلي من الحزب
حيث اعلنَ الثوار عن تصديهم لمحاولة تسلل لقوات النظام باتجاه تلة الربع في منطقة الظهر الأسود في جبل الشيخ بالتزامن مع قصف عنيف استهدف المنطقة بعربات الشيلكا
تقرير: محمد حج ابراهيم
بالتزامن مع استهداف البلدة بأكثر من عشرة صواريخ ارض ارض
في حين قامت قوات النظام بإستهداف اطراف مدينة كفربطنا وحي جوبر بصواريخ الفيل وبالمدفعية الثقيلة في الغوطة الشرقية في ريف دمشق
ايضاً استهدفت قوات النظام حي الأشعري في ريف دمشق الشرقي بقذائف المدفعية وبلدة مزرعة بيت جن بقذائف ال57 مستهدفه منازل المدنيين
بينما قام الطيران المروحي التابع لقوات النظام بقصف محيط منطقة الضهر الأسود في منطقة جبل الشيخ بالغوطة الغربية في ريف دمشق باربع براميل متفجرة
وعلى الصعيد المدني :
دخول قافلة أممية مؤلفة من 17 شاحنة محملة بالمواد الغذائية من معبر مخيم الوافدين وهي في طريقها الى بلدة النسابية في ريف دمشق
وبلإنتقال الى الحدود اللبنانية حيث ستبدأ اليوم أولى مراحل الاتفاق بين هيئة تحرير الشام وميليشيا حزب الله حيث سيتم مبادلة جثامين 8 شهداء من الثوار واسير من السجون اللبنانية مقابل 5 جثث لمقاتلي من الحزب
حيث اعلنَ الثوار عن تصديهم لمحاولة تسلل لقوات النظام باتجاه تلة الربع في منطقة الظهر الأسود في جبل الشيخ بالتزامن مع قصف عنيف استهدف المنطقة بعربات الشيلكا
تقرير: محمد حج ابراهيم
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق