أعلنت منظمة الصليب الأحمر الدولي اليوم الجمعة 9 آذار / مارس ، أن قافلة مساعدات إنسانية دخلت إلى الغوطة الشرقية في ريف دمشق.
حيث دخلت القوافل الإغاثية الى الغوطة الشرقية عبر معبر مخيم الوافدين ، والتي تتألف من 13 شاحنة من المساعدات .
وتحتوي الشاحنات على 2400 سلة غذائية تكفي 12000 شخص ، بالإضافة إلى 3240 كيس طحين، ويعيش في الغوطة الشرقية قرابة ال400 الف شخص ، نصفهم من الأطفال.
فيما قال الصليب الأحمر أن قافلة اليوم هي التي لم يتم إنزالها في القافلة السابقة يوم 5 مارس/آذار.
وأشار الصليب الأحمر الى أن لديه مؤشرات إيجابية على احتمال دخول قافلة أكبر للغوطة الشرقية الأسبوع المقبل.
وكانت قافلة مساعدات قد وصلت لمنطقة للغوطة يوم الاثنين الماضي، حيث استولت قوات النظام على 70 في المئة منها .
وأضاف مسؤول بمنظمة الصحة العالمية حينها أن قوات النظام " رفضت كل حقائب الإسعافات الأولية واللوازم الجراحية والغسيل الكلوي والأنسولين، والتي نقلت من مخازن منظمة الصحة العالمية، خلال عملية التفتيش " .
فيما قالت الأمم المتحدة أن القصف قرب مدينة دوما يعرض وصول المساعدات للخطر ، جاء ذلك بعد إستمرار استهداف المدينة من قبل الطيران الحربي و القصف الصاروخي على الرغم من دخول قافلة المساعدات.
في سياق ذلك، عقد إجتماع بين وفدي الأمم المتحدة والصليب الأحمر ،مع رئيس المجلس المحلي وعدة أشخاص مسؤولين في مدينة دوما في الغوطة الشرقية بريف دمشق عند دخول المساعدات الإنسانية .
تقرير : أبو محمد الحمصي
حيث دخلت القوافل الإغاثية الى الغوطة الشرقية عبر معبر مخيم الوافدين ، والتي تتألف من 13 شاحنة من المساعدات .
وتحتوي الشاحنات على 2400 سلة غذائية تكفي 12000 شخص ، بالإضافة إلى 3240 كيس طحين، ويعيش في الغوطة الشرقية قرابة ال400 الف شخص ، نصفهم من الأطفال.
فيما قال الصليب الأحمر أن قافلة اليوم هي التي لم يتم إنزالها في القافلة السابقة يوم 5 مارس/آذار.
وأشار الصليب الأحمر الى أن لديه مؤشرات إيجابية على احتمال دخول قافلة أكبر للغوطة الشرقية الأسبوع المقبل.
وكانت قافلة مساعدات قد وصلت لمنطقة للغوطة يوم الاثنين الماضي، حيث استولت قوات النظام على 70 في المئة منها .
وأضاف مسؤول بمنظمة الصحة العالمية حينها أن قوات النظام " رفضت كل حقائب الإسعافات الأولية واللوازم الجراحية والغسيل الكلوي والأنسولين، والتي نقلت من مخازن منظمة الصحة العالمية، خلال عملية التفتيش " .
فيما قالت الأمم المتحدة أن القصف قرب مدينة دوما يعرض وصول المساعدات للخطر ، جاء ذلك بعد إستمرار استهداف المدينة من قبل الطيران الحربي و القصف الصاروخي على الرغم من دخول قافلة المساعدات.
في سياق ذلك، عقد إجتماع بين وفدي الأمم المتحدة والصليب الأحمر ،مع رئيس المجلس المحلي وعدة أشخاص مسؤولين في مدينة دوما في الغوطة الشرقية بريف دمشق عند دخول المساعدات الإنسانية .
تقرير : أبو محمد الحمصي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق