دان الإئتلاف الوطني لقوى الثورة والمعارضة السورية اليوم الجمعة 2 تشرين الثاني /نوفمبر عبر بيان له المجزرة التي إرتكبتها قوات النظام في بلدة "جرجناز" شرقي "معرة النعمان" بريف إدلب الجنوبي، وعدها انتهاكاً صارخاً لقرارات "مجلس الأمن والقانون الدولي ومعاهدة جنيف" .
حيث حمّل الإئتلاف الوطني روسيا مسؤولية إستهداف نظام الأسد لبلدة "جرجناز" جنوب إدلب بقذائف المدفعية والتي أسفرت عن عشرات الشهداء والجرحى بينهم أطفال،
كما طالب الجانب الروسي بتحمل المسؤولية تجاه هذا القصف الذي يعد من الخروقات المستمرة للاتفاق، من خلال القصف المدفعي المتواصل على مناطق ريفي إدلب وحماة .
وشدّد الائتلاف في بيانه على أهمية اتفاق إدلب، وضرورة العمل على حمايته ومنع النظام والميليشيات الإيرانية من انتهاكه أو خرقه، مؤكداً على استمرار جهوده لتحويل هذا الاتفاق إلى فرصة لتحريك العملية السياسية وصولاً إلى انتقال سياسي شامل، وهو ماتسعى إيران في المقابل إلى إحباطه .
الجدير بالذكر أن هذه المجزرة الثانية التي ترتكبها قوات النظام بحق المدنيين في المنطقة منزوعة السلاح خلال هذا الأسبوع، على الرغم من اتفاق سوتشي الموقع بين "روسيا وتركيا" وذلك بتواجد نقاط المراقبة التركية بالقرب من المنطقة التي تخرج منها نيران قوات النظام .
فريق التحرير.....شبكة دراية الإخبارية
حيث حمّل الإئتلاف الوطني روسيا مسؤولية إستهداف نظام الأسد لبلدة "جرجناز" جنوب إدلب بقذائف المدفعية والتي أسفرت عن عشرات الشهداء والجرحى بينهم أطفال،
كما طالب الجانب الروسي بتحمل المسؤولية تجاه هذا القصف الذي يعد من الخروقات المستمرة للاتفاق، من خلال القصف المدفعي المتواصل على مناطق ريفي إدلب وحماة .
وشدّد الائتلاف في بيانه على أهمية اتفاق إدلب، وضرورة العمل على حمايته ومنع النظام والميليشيات الإيرانية من انتهاكه أو خرقه، مؤكداً على استمرار جهوده لتحويل هذا الاتفاق إلى فرصة لتحريك العملية السياسية وصولاً إلى انتقال سياسي شامل، وهو ماتسعى إيران في المقابل إلى إحباطه .
الجدير بالذكر أن هذه المجزرة الثانية التي ترتكبها قوات النظام بحق المدنيين في المنطقة منزوعة السلاح خلال هذا الأسبوع، على الرغم من اتفاق سوتشي الموقع بين "روسيا وتركيا" وذلك بتواجد نقاط المراقبة التركية بالقرب من المنطقة التي تخرج منها نيران قوات النظام .
فريق التحرير.....شبكة دراية الإخبارية
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق