قُتل خمسة أطفال تتراوح أعمارهم بين ال8 سنوات حتى ال 12 سنة ،بانفجار لغم من مخلفات تنظيم “داعش” في قرية قرب مدينة الراعي في ريف حلب الشمالي.
وقال ناشطون في ريف حلب اليوم السبت، إن الأطفال قتلوا في قرية شم الهوى فوق الجبل الموجود في المنطقة، وهم أروى الزكوان، "بشاير الزكوان، شريف الزكوان، عبد الزكوان، صالح الزكوان."
وأوضح الناشطون أن مقتل الأطفال ليست الحادثة الأولى من نوعها في ريف حلب، بل سبقها حوادث متكررة وخاصة في مدينة الباب بريف حلب الشرقي.
وتشهد مدن وقرى شمال حلب بشكل متكرر، إنفجارات مشابهة.
ورغم انسحاب تنظيم “داعش” من مدينة الباب، العام الماضي، إلا أنه ترك فيها سلاحًا يعتبر “الأكثر فتكًا”، وفق توصيف الأهالي، وقتل وتضرر إثره العشرات خلال العامين الماضيين.
وتتفاوت الإصابات التي يتعرض لها المدنيون جراء إنفجار مخلفات الحرب بحسب نوعية اللغم المنفجر، أو المسافة التي طالها الانفجار.
ويتخوف الأهالي على مصير عدد من الأطفال الذين يعملون في جمع النايلون والنحاس من جوانب الطرقات في المنطقة لبيعها وسط أوضاع اقتصادية متردية.
فريق التحرير.....شبكة دراية الإخبارية
وقال ناشطون في ريف حلب اليوم السبت، إن الأطفال قتلوا في قرية شم الهوى فوق الجبل الموجود في المنطقة، وهم أروى الزكوان، "بشاير الزكوان، شريف الزكوان، عبد الزكوان، صالح الزكوان."
وأوضح الناشطون أن مقتل الأطفال ليست الحادثة الأولى من نوعها في ريف حلب، بل سبقها حوادث متكررة وخاصة في مدينة الباب بريف حلب الشرقي.
وتشهد مدن وقرى شمال حلب بشكل متكرر، إنفجارات مشابهة.
ورغم انسحاب تنظيم “داعش” من مدينة الباب، العام الماضي، إلا أنه ترك فيها سلاحًا يعتبر “الأكثر فتكًا”، وفق توصيف الأهالي، وقتل وتضرر إثره العشرات خلال العامين الماضيين.
وتتفاوت الإصابات التي يتعرض لها المدنيون جراء إنفجار مخلفات الحرب بحسب نوعية اللغم المنفجر، أو المسافة التي طالها الانفجار.
ويتخوف الأهالي على مصير عدد من الأطفال الذين يعملون في جمع النايلون والنحاس من جوانب الطرقات في المنطقة لبيعها وسط أوضاع اقتصادية متردية.
فريق التحرير.....شبكة دراية الإخبارية
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق