إرتقى اليوم السبت 21 نيسان /أبريل ثلاثة شهداء "أب وأم وطفلهم الرضيع" نتيجة الغارات الجوية التي إستهدفت "مخيم اليرموك" جنوب دمشق .
كما إرتقى شهيد مدني في "مخيم اليرموك" جنوب دمشق نتيجة القصف المدفعي المكثف الذي إستهدف المنطقة .
وفي السياق قامت الطائرات الحربية بقصف جوي مكثف ومتكرر على أحياء "التضامن ، الحجر الأسود ، مخيم اليرموك ، القدم" جنوب دمشق نتج عنه إصابة العشرات بين صفوف المدنيين .
وفي السياق ذاته قام الطيران المروحي بالقصف بالبراميل المتفجرة على أحياء "مخيم اليرموك ، الزين" جنوب دمشق مخلفاً دماراً واسعاً في البنى التحتية .
بينما إستهدفت قوات النظام بصواريخ "أرض أرض" كلاً من "الحجر الأسود ، مخيم اليرموك ، التضامن" جنوب دمشق ما أسفر عن سقوط إصابات وأضرار مادية كبيرة .
فيما تعرض حي "التضامن" جنوب دمشق لقصف بقذائف المدفعية والهاون من قبل قوات النظام ما أدى لدمار في الممتلكات العامة والخاصة .
في حين أعلنت هيئة تحرير الشام عن إعطاب ثلاث دبابات وقتل أكثر من عشرة عناصر لقوات النظام في "مخيم اليرموك" جنوب دمشق .
هذا وقد وصلت الحافلات إلى منطقة "القلمون الشرقي" بريف دمشق تمهيداً لنقل مقاتلي الفصائل العسكرية وعائلاتهم ومَن يرغب من المدنيين إلى الشمال السوري .
تقرير : لمى الحاج
كما إرتقى شهيد مدني في "مخيم اليرموك" جنوب دمشق نتيجة القصف المدفعي المكثف الذي إستهدف المنطقة .
وفي السياق قامت الطائرات الحربية بقصف جوي مكثف ومتكرر على أحياء "التضامن ، الحجر الأسود ، مخيم اليرموك ، القدم" جنوب دمشق نتج عنه إصابة العشرات بين صفوف المدنيين .
وفي السياق ذاته قام الطيران المروحي بالقصف بالبراميل المتفجرة على أحياء "مخيم اليرموك ، الزين" جنوب دمشق مخلفاً دماراً واسعاً في البنى التحتية .
بينما إستهدفت قوات النظام بصواريخ "أرض أرض" كلاً من "الحجر الأسود ، مخيم اليرموك ، التضامن" جنوب دمشق ما أسفر عن سقوط إصابات وأضرار مادية كبيرة .
فيما تعرض حي "التضامن" جنوب دمشق لقصف بقذائف المدفعية والهاون من قبل قوات النظام ما أدى لدمار في الممتلكات العامة والخاصة .
في حين أعلنت هيئة تحرير الشام عن إعطاب ثلاث دبابات وقتل أكثر من عشرة عناصر لقوات النظام في "مخيم اليرموك" جنوب دمشق .
هذا وقد وصلت الحافلات إلى منطقة "القلمون الشرقي" بريف دمشق تمهيداً لنقل مقاتلي الفصائل العسكرية وعائلاتهم ومَن يرغب من المدنيين إلى الشمال السوري .
تقرير : لمى الحاج
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق