فقد جيش النظام السوري الإتصال برتل عسكري، أمس الجمعة بريف ديرالزور الجنوبي، في حادثة هي الثالثة من نوعها خلال العامين الأخيرين.
وذكر ناشطون أن الرتل مؤلف من مجموعة تابعة لـ”اللواء-67 مدرعات” أحد ألوية “الفرقة-11” إختفى بعد خروجه من مدينة السخنة، التابعة لمحافظة حمص باتجاه بادية دير الزور.
وفقدت قوات النظام الإتصال بالرتل المكوّن من خمس عربات مدرعة، كانت تنقل نحو 50 عنصراً بينهم ضبّاط، مرجّحين أن الرتل قد يكون وقع في كمين لتنظيم “داعش”.
وأشاروا الى أن قوات الأسد بمؤازرة ميليشيات تابعة لـ”الحرس الثوري” الإيراني، بدأت عملية بحث عن المجموعة المفقودة، في أجواء ماطرة وضبابية، وسط مخاوف لديها بأن تكون المجموعة قد تاهت عن الطريق، ودخلت في منطقة قريبة يسيطر عليها التنظيم في البادية.
والجدير بالذكر أنها ليست المرة الأولى التي يفقد بها نظام الأسد الاتصال بقواته، حيث فقدوا الإتصال برتل يضم عناصر لهم وللميليشيات اﻹيرانية بمنطقة “التنف” شرقي حمص في أيار/ مايو من العام الماضي، ليتبين أن التحالف الدولي دمّره بشكل كامل، كما تكررت الحادثة في آذار/ مارس من العام الحالي في محيط منطقة الـ55 المُجاوِرة.
فريق التحرير.......شبكة دراية الإخبارية
وذكر ناشطون أن الرتل مؤلف من مجموعة تابعة لـ”اللواء-67 مدرعات” أحد ألوية “الفرقة-11” إختفى بعد خروجه من مدينة السخنة، التابعة لمحافظة حمص باتجاه بادية دير الزور.
وفقدت قوات النظام الإتصال بالرتل المكوّن من خمس عربات مدرعة، كانت تنقل نحو 50 عنصراً بينهم ضبّاط، مرجّحين أن الرتل قد يكون وقع في كمين لتنظيم “داعش”.
وأشاروا الى أن قوات الأسد بمؤازرة ميليشيات تابعة لـ”الحرس الثوري” الإيراني، بدأت عملية بحث عن المجموعة المفقودة، في أجواء ماطرة وضبابية، وسط مخاوف لديها بأن تكون المجموعة قد تاهت عن الطريق، ودخلت في منطقة قريبة يسيطر عليها التنظيم في البادية.
والجدير بالذكر أنها ليست المرة الأولى التي يفقد بها نظام الأسد الاتصال بقواته، حيث فقدوا الإتصال برتل يضم عناصر لهم وللميليشيات اﻹيرانية بمنطقة “التنف” شرقي حمص في أيار/ مايو من العام الماضي، ليتبين أن التحالف الدولي دمّره بشكل كامل، كما تكررت الحادثة في آذار/ مارس من العام الحالي في محيط منطقة الـ55 المُجاوِرة.
فريق التحرير.......شبكة دراية الإخبارية
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق