حذر الإئتلاف الوطني لقوى المعارضة،من مخاطر نظام الأسد والميليشيات الإيرانية وأدان خرق اتفاق سوتشي بالنسبة لإدلب.
قال الائتلاف الوطني لقوى الثورة، إن هجمات النظام والميليشيات الإيرانية على مختلف أنحاء ريف إدلب الجنوبي، وسائر المناطق المشمولة بإتفاق وقف إطلاق النار، تتكرر يوماً بعد يوم، سواء بالطائرات أو المدافع أو الرشاشات الثقيلة، الأمر الذي يخلف شهداء وجرحى في صفوف المدنيين بشكل مستمر في كل من بلدتي التح و جرجناز بريف إدلب.
وأعرب الائتلاف في بيان رسمي له، اليوم الاثنين، عن إدانته لهذه الخروقات والجرائم، وطالب أطراف المجتمع الدولي بتحمل المسؤولية بتطبيق هذا الإتفاق والمضي قدماً في المسار السياسي، وإدراك أن إستهداف إتفاق إدلب هو لعب بالنار،
وشدد على أن فصائل الجيش الحر وجدت لتدافع عن المدنيين وستستمر في ذلك بمنتهى الجاهزية.
وطالب بتحريك عاجل،يوقف التصعيد على
مناطق إدلب ويمنع إستهداف المدنيين، ويضمن أمنهم وسلامتهم.
وأكد الائتلاف على أن تطبيق إتفاق إدلب من كافة الأطراف المعنية، واجب لا مجال للتقاعس في أدائه، لمنع كارثة إنسانية، وأن هذا يتطلب من المجتمع الدولي تحركاً جاداً للضغط على النظام وحلفائه، والعمل على دفع العملية السياسية، وإعادة إحياء مسار جنيــف تحت رعاية الأمم المتحدة، ووفق قرارات مجلس الأمن ذات الصِّلة.
وأشار بيان الإئتلاف إلى أن قصف النظام إستهدف اليوم بلدتي "جرجناز والتح"، الذي أسفر عن دمار كبير في المنازل وممتلكات المدنيين، بعد أن نزح عشرات الآلاف من الأهالي إلى مخيمات مؤقتة في المزارع المحيطة ببلدات المنطقة، هرباً من القصف المتكرر .
فريق التحرير.......شبكة دراية الإخبارية
قال الائتلاف الوطني لقوى الثورة، إن هجمات النظام والميليشيات الإيرانية على مختلف أنحاء ريف إدلب الجنوبي، وسائر المناطق المشمولة بإتفاق وقف إطلاق النار، تتكرر يوماً بعد يوم، سواء بالطائرات أو المدافع أو الرشاشات الثقيلة، الأمر الذي يخلف شهداء وجرحى في صفوف المدنيين بشكل مستمر في كل من بلدتي التح و جرجناز بريف إدلب.
وأعرب الائتلاف في بيان رسمي له، اليوم الاثنين، عن إدانته لهذه الخروقات والجرائم، وطالب أطراف المجتمع الدولي بتحمل المسؤولية بتطبيق هذا الإتفاق والمضي قدماً في المسار السياسي، وإدراك أن إستهداف إتفاق إدلب هو لعب بالنار،
وشدد على أن فصائل الجيش الحر وجدت لتدافع عن المدنيين وستستمر في ذلك بمنتهى الجاهزية.
وطالب بتحريك عاجل،يوقف التصعيد على
مناطق إدلب ويمنع إستهداف المدنيين، ويضمن أمنهم وسلامتهم.
وأكد الائتلاف على أن تطبيق إتفاق إدلب من كافة الأطراف المعنية، واجب لا مجال للتقاعس في أدائه، لمنع كارثة إنسانية، وأن هذا يتطلب من المجتمع الدولي تحركاً جاداً للضغط على النظام وحلفائه، والعمل على دفع العملية السياسية، وإعادة إحياء مسار جنيــف تحت رعاية الأمم المتحدة، ووفق قرارات مجلس الأمن ذات الصِّلة.
وأشار بيان الإئتلاف إلى أن قصف النظام إستهدف اليوم بلدتي "جرجناز والتح"، الذي أسفر عن دمار كبير في المنازل وممتلكات المدنيين، بعد أن نزح عشرات الآلاف من الأهالي إلى مخيمات مؤقتة في المزارع المحيطة ببلدات المنطقة، هرباً من القصف المتكرر .
فريق التحرير.......شبكة دراية الإخبارية
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق