بعد معارك شنتها هيئة تحرير الشام ،على مواقع حركة نور الدين الزنكي بريف حلب الغربي، وسيطرت الهيئة على عدة مناطق وقتلت عدد من المدنيين .
أعلنت الجبهة الوطنية للتحرير في بيان رسمي لها عن استنفار جميع مكوناتها لصد عدوان هيئة تحرير الشام .
فيما أعلنت الجبهة الوطنية وفي بيان رسمي التزام جنودها بنقاط رباطهم وعدم المشاركة في المعارك الجارية ضد تحرير الشام لصد أي محاولة تسلل او تقدم من قبل قوات النظام على نقاطهم .
كما دعا قائد وعضو مجلس القيادة في الجبهة الوطنية للتحرير "جابر علي باشا" اليوم الأربعاء، الأطراف المتنازعة بريف حلب للتوقف عن الاقتتال وحقن الدماء.
طالب "باشا" في بيان نشره على قناته في تلغرام كلاً من “هيئة تحرير الشام” و”الجبهة الوطنية للتحرير” في مناطق عديدة في ريف حلب الغربي، بإيقاف المعركة عند الحد الذي توقفت عليه.
وقال "الباشا “إننا لن نسمح باستباحة دماء إخواننا في أي فصيل من فصائل الثورة، وإن أي مكون من مكونات “الهيئة” يعلن الحياد فلن يمسه منا أذى فإنما ندفع نحن ظلم الظالمين”.
وأوصى جنود “الجبهة” بالرفق وعدم تجاوز أحكام الشرع وعدم التعرض للمهاجرين وغيرهم من “الهيئة” ممن إعتزل القتال.
وكانت “الهيئة” قد سيطرت اليوم على معظم مدينة دارة عزة غربي حلب، بعد مواجهات مع “الجبهة الوطنية للتحرير " في حين نفذ عناصر من الهيئة إعدامات ميدانية بحق سكان محليين بلغ عددهم 5 أشخاص بينهم مسعف طبي.
كما استعاد السيطرة "الجبهة الوطنية للتحرير" على عدة قرى، في ريفي مدينة معرة النعمان الشمالي الشرقي .
كما تدور اشتباكات عنيفة على الاوتستراد الدولي بالقرب من بلدة حيش جنوب إدلب وداخل مدينة سراقب بالريف الشرقي لإدلب .
هذا وصدر عن المجلس العسكري، في بلدة كفرومة ، بيان أعلنوا فيه توجيه رسالة، إلى عناصر هيئة تحرير الشام، بالإنشقاق عن الجولاني وتسليم السلاح للمجلس العسكري ،في غضون 48 ساعه.
وقال الشرعي في "الجبهة الوطنية للتحرير "الشيخ "عمر حديفة " في رسالة إلى هيئة تحرير الشام بأنه نصحهم مرات ومرات، بأن يكفوا عن الظلم والبغي ، إلا أنهم لم يستجيبوا، فليتحملوا وزرهم في الدنيا، وخزيهم في الآخرة.
فيما خرج الأهالي بعدة مناطق بريف حلب الغربي بمظاهرات عارمة طالبت هيئة تحرير الشام بوقف قصف مناطق المدنيين بالريف .
فريق التحرير......شبكة دراية الإخبارية
أعلنت الجبهة الوطنية للتحرير في بيان رسمي لها عن استنفار جميع مكوناتها لصد عدوان هيئة تحرير الشام .
فيما أعلنت الجبهة الوطنية وفي بيان رسمي التزام جنودها بنقاط رباطهم وعدم المشاركة في المعارك الجارية ضد تحرير الشام لصد أي محاولة تسلل او تقدم من قبل قوات النظام على نقاطهم .
كما دعا قائد وعضو مجلس القيادة في الجبهة الوطنية للتحرير "جابر علي باشا" اليوم الأربعاء، الأطراف المتنازعة بريف حلب للتوقف عن الاقتتال وحقن الدماء.
طالب "باشا" في بيان نشره على قناته في تلغرام كلاً من “هيئة تحرير الشام” و”الجبهة الوطنية للتحرير” في مناطق عديدة في ريف حلب الغربي، بإيقاف المعركة عند الحد الذي توقفت عليه.
وقال "الباشا “إننا لن نسمح باستباحة دماء إخواننا في أي فصيل من فصائل الثورة، وإن أي مكون من مكونات “الهيئة” يعلن الحياد فلن يمسه منا أذى فإنما ندفع نحن ظلم الظالمين”.
وأوصى جنود “الجبهة” بالرفق وعدم تجاوز أحكام الشرع وعدم التعرض للمهاجرين وغيرهم من “الهيئة” ممن إعتزل القتال.
وكانت “الهيئة” قد سيطرت اليوم على معظم مدينة دارة عزة غربي حلب، بعد مواجهات مع “الجبهة الوطنية للتحرير " في حين نفذ عناصر من الهيئة إعدامات ميدانية بحق سكان محليين بلغ عددهم 5 أشخاص بينهم مسعف طبي.
كما استعاد السيطرة "الجبهة الوطنية للتحرير" على عدة قرى، في ريفي مدينة معرة النعمان الشمالي الشرقي .
كما تدور اشتباكات عنيفة على الاوتستراد الدولي بالقرب من بلدة حيش جنوب إدلب وداخل مدينة سراقب بالريف الشرقي لإدلب .
هذا وصدر عن المجلس العسكري، في بلدة كفرومة ، بيان أعلنوا فيه توجيه رسالة، إلى عناصر هيئة تحرير الشام، بالإنشقاق عن الجولاني وتسليم السلاح للمجلس العسكري ،في غضون 48 ساعه.
وقال الشرعي في "الجبهة الوطنية للتحرير "الشيخ "عمر حديفة " في رسالة إلى هيئة تحرير الشام بأنه نصحهم مرات ومرات، بأن يكفوا عن الظلم والبغي ، إلا أنهم لم يستجيبوا، فليتحملوا وزرهم في الدنيا، وخزيهم في الآخرة.
فيما خرج الأهالي بعدة مناطق بريف حلب الغربي بمظاهرات عارمة طالبت هيئة تحرير الشام بوقف قصف مناطق المدنيين بالريف .
فريق التحرير......شبكة دراية الإخبارية
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق