استهدف الطيران الحربي اليوم السبت 20 يناير / كانون الثاني، مدن وبلدات الغوطة الشرقية بخمس وثلاثين غارة جوية بالصواريخ الموجهة .
حيث استهدفت مدينة حرستا ب 26 غارة جوية ،كما واستهدفتها بخرطوم TNT شديد الانفجار و 22 صاروخ ارض ارض نوع فيل ،و أطراف مدينة دوما ب 4 صواريخ أرض أرض من نوع "فيل" .
فيما ثلاثة غارات كان نصيب مدينة عربين ثلاث غارات جوية ،وثلاثة أخرى في بلدة مديرة ،و استهدفت زملكا بغارتين جويتين ،بينما كان نصيب عين ترما غارة واحدة .
في حين، تركز القصف المدفعي العنيف على كل من مدن وبلدات دوما و حرستا و عربين و مديرا و حمورية و النشابية و جسرين ،و حزرما ، ارتقى على إثر ذلك تسعة شهداء حتى اللحظة، كما وقعت عدة اصابات في صفوف المدنيين .
حيث كان نصيب بلدة حمورية أربعة شهداء و شهيد آخر في مدينة الشهداء زملكا، وأربعة أيضا في مدينة دوما ،أحدهم من عناصر الدفاع المدني.
ميدانيا ،تشهد جبهات الغوطة الشرقية معارك عنيفة على جبهة إدارة المركبات حيث لاتزال غرفة العمليات تتحفظ على التفاصيل حفظا على سلامة المقاتلين.
في سياق آخر، سمعت أحياء العاصمة دمشق دوي انفجار شديد مجهول المصدر حتى اللحظة.
يشار ان المدنيون يعيشون في الملاجئ وضع صحي رديء ناهيك عن بيوتهم المدمرة وحياتهم المأساوية الصعبة.
حيث استهدفت مدينة حرستا ب 26 غارة جوية ،كما واستهدفتها بخرطوم TNT شديد الانفجار و 22 صاروخ ارض ارض نوع فيل ،و أطراف مدينة دوما ب 4 صواريخ أرض أرض من نوع "فيل" .
فيما ثلاثة غارات كان نصيب مدينة عربين ثلاث غارات جوية ،وثلاثة أخرى في بلدة مديرة ،و استهدفت زملكا بغارتين جويتين ،بينما كان نصيب عين ترما غارة واحدة .
في حين، تركز القصف المدفعي العنيف على كل من مدن وبلدات دوما و حرستا و عربين و مديرا و حمورية و النشابية و جسرين ،و حزرما ، ارتقى على إثر ذلك تسعة شهداء حتى اللحظة، كما وقعت عدة اصابات في صفوف المدنيين .
حيث كان نصيب بلدة حمورية أربعة شهداء و شهيد آخر في مدينة الشهداء زملكا، وأربعة أيضا في مدينة دوما ،أحدهم من عناصر الدفاع المدني.
ميدانيا ،تشهد جبهات الغوطة الشرقية معارك عنيفة على جبهة إدارة المركبات حيث لاتزال غرفة العمليات تتحفظ على التفاصيل حفظا على سلامة المقاتلين.
في سياق آخر، سمعت أحياء العاصمة دمشق دوي انفجار شديد مجهول المصدر حتى اللحظة.
يشار ان المدنيون يعيشون في الملاجئ وضع صحي رديء ناهيك عن بيوتهم المدمرة وحياتهم المأساوية الصعبة.
تقرير : سيفو العكر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق