في ظل وقف إطلاق النار الذي أعلنه مفاوضون من فيينا لم يطبق منه ماتم الاتفاق عليه هناك ،حيث لازالت قوات النظام تقصف الغوطة الشرقية بشتى أنواع الأسلحة .
الى التفاصيل
حيث استهدفت المدفعية الثقيلة التابعة للنظام اليوم السبت 27 يناير / كانون الثاني، بلدتي حزرما و النشابية ،أسفر ذلك عن دمار في الممتلكات، فيما استشهد أحد المدنيين جراء إصابته بالقصف المدفعي الذي استهدف مدينة دوما أمس.
بينما أطلقت منصة الصواريخ عشر صواريخ من نوع فيل رشقة واحدة سقط على إثرها شهيدين مدنيين وأوقعت إصابات بين صفوف المدنيين في مدينة حرستا ،كما هو الحال في مدينة عربين أيضا ولكن دون تسجيل شهداء مقتصرة على الجرحى كان أحدهم عنصرا في الدفاع المدني.
في ذات السياق ،استهدفت بلدات مديرا ،و حزرما والنشابية ،فيما كان نصيب قرية جسرين بجرة غاز متفجرة ألقيت على مزارعها .
ميدانيا، تشهد جبهة حرستا اشتباكات متقطعة بين الثوار وقوات النظام لم يذكر فيها أي تقدم للأخير فيها .
في حين، وبالتزامن مع استمرار الحملة العسكرية لقوات النظام على مدن وبلدات الغوطة قام أعضاء مجلس محافظة ريف دمشق الحرة بزيارة الجرحى والمصابين في النقط الطبية والإطمئنان على صحتهم والعناية الطبية المقدمة لهم ،وشملت الزيارة نحو مئة وخمسين مصابًا في عدد من النقط الطبية الموزعة في الغوطة الشرقية علمًا أنه تم توزيع مبلغ صغير على المرضى الذين تمت زيارتهم.
تقرير : سيفو العكر
الى التفاصيل
حيث استهدفت المدفعية الثقيلة التابعة للنظام اليوم السبت 27 يناير / كانون الثاني، بلدتي حزرما و النشابية ،أسفر ذلك عن دمار في الممتلكات، فيما استشهد أحد المدنيين جراء إصابته بالقصف المدفعي الذي استهدف مدينة دوما أمس.
بينما أطلقت منصة الصواريخ عشر صواريخ من نوع فيل رشقة واحدة سقط على إثرها شهيدين مدنيين وأوقعت إصابات بين صفوف المدنيين في مدينة حرستا ،كما هو الحال في مدينة عربين أيضا ولكن دون تسجيل شهداء مقتصرة على الجرحى كان أحدهم عنصرا في الدفاع المدني.
في ذات السياق ،استهدفت بلدات مديرا ،و حزرما والنشابية ،فيما كان نصيب قرية جسرين بجرة غاز متفجرة ألقيت على مزارعها .
ميدانيا، تشهد جبهة حرستا اشتباكات متقطعة بين الثوار وقوات النظام لم يذكر فيها أي تقدم للأخير فيها .
في حين، وبالتزامن مع استمرار الحملة العسكرية لقوات النظام على مدن وبلدات الغوطة قام أعضاء مجلس محافظة ريف دمشق الحرة بزيارة الجرحى والمصابين في النقط الطبية والإطمئنان على صحتهم والعناية الطبية المقدمة لهم ،وشملت الزيارة نحو مئة وخمسين مصابًا في عدد من النقط الطبية الموزعة في الغوطة الشرقية علمًا أنه تم توزيع مبلغ صغير على المرضى الذين تمت زيارتهم.
تقرير : سيفو العكر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق