عقدت هيئة التفاوض في ريف حمص الشمالي وريف حماة الجنوبي المحررين اليوم الاثنين 15 يناير / كانون الثاني، جلسة مفاوضات مع الجانب الروسي قرب معبر الدار الكبيرة .
فيما أكدت هيئة المفاوضات انه تم في الجلسة التأكيد من قبل الطرفين على استمرار العمل في اتفاقية مناطق خفض التصعيد ، و على أن الجانب الروسي هو ضامن وليس وسيط.
بينما طلب وفد هيئة التفاوض من الوفد الروسي أجوبة على الملفات المقدمة من قبله بشأن " المعتقلين ، وقف إطلاق النار ، و المعابر الإنسانية" ، وأكد الجانب الروسي أن الرد سيكون خلال الأسبوع القادم.
في حين ، أكد وفد هيئة التفاوض أن حضور شخصيات من النظام لا يكون إلا بعد التوقيع مع الضامن الروسي ، و أن تكون هذه الشخصيات صاحبة قرار وللتنفيذ فقط .
يشار ان ريفي حمص الشمالي و حماة الجنوبي مشمولان باتفاقية خفض التصعيد الموقعة العام الماضي ، لكن الجانب الروسي هدد قبل عدة أيام بإلغاء الاتفاقية في حال رفض هيئة التفاوض للتفاوض مع النظام .
تقرير : محمد أبو أحمد
فيما أكدت هيئة المفاوضات انه تم في الجلسة التأكيد من قبل الطرفين على استمرار العمل في اتفاقية مناطق خفض التصعيد ، و على أن الجانب الروسي هو ضامن وليس وسيط.
بينما طلب وفد هيئة التفاوض من الوفد الروسي أجوبة على الملفات المقدمة من قبله بشأن " المعتقلين ، وقف إطلاق النار ، و المعابر الإنسانية" ، وأكد الجانب الروسي أن الرد سيكون خلال الأسبوع القادم.
في حين ، أكد وفد هيئة التفاوض أن حضور شخصيات من النظام لا يكون إلا بعد التوقيع مع الضامن الروسي ، و أن تكون هذه الشخصيات صاحبة قرار وللتنفيذ فقط .
يشار ان ريفي حمص الشمالي و حماة الجنوبي مشمولان باتفاقية خفض التصعيد الموقعة العام الماضي ، لكن الجانب الروسي هدد قبل عدة أيام بإلغاء الاتفاقية في حال رفض هيئة التفاوض للتفاوض مع النظام .
تقرير : محمد أبو أحمد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق