قام النظام و روسيا اليوم الاحد 28 يناير / كانون الثاني، بتصعيد قصفهما الهمجي و العنيف على الاراضي السورية المحررة ،و خاصة ريف ادلب ، يأتي ذلك بعد رفض هيئة التفاوض حضور مؤتمر الحوار الوطني في سوتشي الروسية، فيما يبدو انه انتقام من المعارضة على رفضهم، و خصوصا ان قاعدة حميميم وجهت تهديدا مباشرا في حال مقاطعة المؤتمر .
أدى هذا التصعيد الى وقوع عشرات المدنيين بين شهيد و جريح، حيث استشهد سبعة شهداء وسقط العديد من الجرحى المدنيين نتيجة القصف العنيف من قبل المقاتلات الحربية الروسية التي استهدفت مدينة " سراقب "بريف إدلب الجنوبي.
كما استشهدت طفلة وأصيبت شقيقتها بجروح بليغة نتيجة استهداف الطيران الحربي بالصواريخ لبلدة " كفر عميم " بريف إدلب الجنوبي.
بينما استشهد 6 اشخاص، بينهم ثلاث نساء وطفلين جراء استهداف الطيران الحربي بالصواريخ شديدة الأنفجار مدينة " معرة النعمان" بريف إدلب الجنوبي، ونتج عنها دمار هائل في منازل المدنيين .
فيما سقط شهيد مدني في مدينة " كفرنبل " وشهيد مدني في بلدة " الشيخ مصطفى " نتيجة استهداف الطيران الحربي بالصواريخ على المنطقة .
في حين، سقط العديد من الجرحى المدنيين نتيجة القصف الجوي من قبل الطيران الحربي الذي استهدف بلدة " تلمنس " بصواريخ الـ C5 .
من ناحية اخرى، قام الطيران الحربي بالقصف العنيف مستهدفا بلدة " جرجناز" و مدينة " سراقب " وبلدتي " كفر عميم " و "الشيخ مصطفى " و " معرة حرمة " و " مرديخ " و " أبو الظهور " و " تل السلطان" بريف إدلب .
كما قام الطيران المروحي بالقاء البراميل المتفجرة والألغام على مدينة " سراقب "وبلدات "تل الطوقان" و " فراون" و قريتي " قطرة " و " السلامين " بريف إدلب
في سياق متصل قام الطيران الحربي بشن غارت جوية على مدينة " كفرزيتا " بريف حماة الشمالي، نتج عنها إرتقاء شهيدة والعديد من الجرحى المدنيين ودمار واسع في الممتلكات العامة والخاصة .
كما تعرضت مدينة " مورك " بريف حماة الشمالي لقصف براجمات الصواريخ من تمركزات قوات النظام في مدينة " صوران" .
في سياق ذلك، تعرضت قريتي " زمار "و " طلافح " بريف حلب الجنوبي للقصف العنيف بالبراميل المتفحرة نتج عنها سقوط عدد من الجرحى المدنيين في قرية طلافح بريف حلب .
من جهته، قام الطيران التركي بالقصف بالصواريخ على مواقع للمليشيات الكردية في مطار منغ العسكري بريف حلب الشمالي .
بينما تمكنت غرفة عمليات غصن الزيتون من استعادة السيطرة على قرية " قصطل جندو " و " جبل برصايا" و " جبل قيزطلي " المطل على ناحية " جنديرس " في ريف عفرين بريف حلب بعد اشتباكات عنيفة مع المليشيات الكردية ،بالاضافة لقتل وأسر العشرات منهم.
تقرير : رقية الحسين
أدى هذا التصعيد الى وقوع عشرات المدنيين بين شهيد و جريح، حيث استشهد سبعة شهداء وسقط العديد من الجرحى المدنيين نتيجة القصف العنيف من قبل المقاتلات الحربية الروسية التي استهدفت مدينة " سراقب "بريف إدلب الجنوبي.
كما استشهدت طفلة وأصيبت شقيقتها بجروح بليغة نتيجة استهداف الطيران الحربي بالصواريخ لبلدة " كفر عميم " بريف إدلب الجنوبي.
بينما استشهد 6 اشخاص، بينهم ثلاث نساء وطفلين جراء استهداف الطيران الحربي بالصواريخ شديدة الأنفجار مدينة " معرة النعمان" بريف إدلب الجنوبي، ونتج عنها دمار هائل في منازل المدنيين .
فيما سقط شهيد مدني في مدينة " كفرنبل " وشهيد مدني في بلدة " الشيخ مصطفى " نتيجة استهداف الطيران الحربي بالصواريخ على المنطقة .
في حين، سقط العديد من الجرحى المدنيين نتيجة القصف الجوي من قبل الطيران الحربي الذي استهدف بلدة " تلمنس " بصواريخ الـ C5 .
من ناحية اخرى، قام الطيران الحربي بالقصف العنيف مستهدفا بلدة " جرجناز" و مدينة " سراقب " وبلدتي " كفر عميم " و "الشيخ مصطفى " و " معرة حرمة " و " مرديخ " و " أبو الظهور " و " تل السلطان" بريف إدلب .
كما قام الطيران المروحي بالقاء البراميل المتفجرة والألغام على مدينة " سراقب "وبلدات "تل الطوقان" و " فراون" و قريتي " قطرة " و " السلامين " بريف إدلب
في سياق متصل قام الطيران الحربي بشن غارت جوية على مدينة " كفرزيتا " بريف حماة الشمالي، نتج عنها إرتقاء شهيدة والعديد من الجرحى المدنيين ودمار واسع في الممتلكات العامة والخاصة .
كما تعرضت مدينة " مورك " بريف حماة الشمالي لقصف براجمات الصواريخ من تمركزات قوات النظام في مدينة " صوران" .
في سياق ذلك، تعرضت قريتي " زمار "و " طلافح " بريف حلب الجنوبي للقصف العنيف بالبراميل المتفحرة نتج عنها سقوط عدد من الجرحى المدنيين في قرية طلافح بريف حلب .
من جهته، قام الطيران التركي بالقصف بالصواريخ على مواقع للمليشيات الكردية في مطار منغ العسكري بريف حلب الشمالي .
بينما تمكنت غرفة عمليات غصن الزيتون من استعادة السيطرة على قرية " قصطل جندو " و " جبل برصايا" و " جبل قيزطلي " المطل على ناحية " جنديرس " في ريف عفرين بريف حلب بعد اشتباكات عنيفة مع المليشيات الكردية ،بالاضافة لقتل وأسر العشرات منهم.
تقرير : رقية الحسين
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق