بعد مجزرة سوق سراقب يوم أمس والتي راح ضحيتها عدد كبير من الشهداء والجرحى عاد الطيران الحربي ليرتكب مجزرة جديدة في السوق الشعبي لمدينة أريحا بريف إدلب مخلفا أكثر من 15 شهيدا وعشرات الجرحى ضاربا باتفاق خفض التصعيد المزعوم عرض الحائط .
هذا ويعيش أهالي ريف إدلب الشرقي و الجنوبي هول القصف المتواصل من الطائرات الحربية الروسية بجمع أنواع الأسلحة وطائرات حربي الرشاش والمروحي لنظام الأسد الذي لايهدأ أبدا .
إلى التفاصيل
ارتكبت الطائرات الحربية التابعة للنظام السوري صباح اليوم الثلاثاء 30 يناير / كانون الثاني مجزرة جديدة في مدينة " أريحا" غربي محافظة إدلب راح ضحيتها أكثر من 15 شهيد والعشرات من الجرحى المدنيين نتيجة استهداف الطيران سوقا شعبيا وسط المدينة ،بالإضافة إلى دمار كبير بالمحال التجارية،وكان الطيران قد ارتكب بالأمس مجزرة في السوق الشعبي في أطراف مدينة " سراقب " راح ضحيتها 26 شهيد وعشرات الجرحى .
و تتزامن الحملة الجوية التي ينفذها اليوم الطيران الحربي مع افتتاح مؤتمر الحوار الوطني في مدينة " سوتشي" الروسية ، والذي دعت له موسكو وانعقد وسط غياب الفئات الرئيسية للمعارضة السورية وأبرز الفصائل العسكرية.
في السياق ذاته ،سقط العديد من الجرحى المدنيين في مدينة " خان شيخون " نتيجة القصف الجوي من قبل الطيران الحربي بالصواريخ نتج عنها دمار واسع في ممتلكات المدنيين وحالة هلع وخوف بين الناس .
كما قام الطيران الحربي بشن غارات جوية استهدف من خلالها أطراف مدينة " سراقب " وبلدة "معصران"و قريتي "معر حطاط" و " السلامين "و أطراف قرية "الدانا " بريف معرة النعمان بريف إدلب نتج عنها دمار واسع في الممتلكات العامة والخاصة .
من ناحية اخرى ،قام الطيران المروحي بالقاء البراميل المتفجرة استهدف من خلالها بلدة " كفر عميم " وقرى " السلطان " و" سلامين " و " الكنايس" في ريف إدلب .
فيما تعرضت بلدة " تل الطوقان " بريف إدلب لقصف براجمات الصواريخ من قبل قوات النظام السوري.
هذا ويعيش أهالي ريف إدلب الشرقي و الجنوبي هول القصف المتواصل من الطائرات الحربية الروسية بجمع أنواع الأسلحة وطائرات حربي الرشاش والمروحي لنظام الأسد الذي لايهدأ أبدا .
إلى التفاصيل
ارتكبت الطائرات الحربية التابعة للنظام السوري صباح اليوم الثلاثاء 30 يناير / كانون الثاني مجزرة جديدة في مدينة " أريحا" غربي محافظة إدلب راح ضحيتها أكثر من 15 شهيد والعشرات من الجرحى المدنيين نتيجة استهداف الطيران سوقا شعبيا وسط المدينة ،بالإضافة إلى دمار كبير بالمحال التجارية،وكان الطيران قد ارتكب بالأمس مجزرة في السوق الشعبي في أطراف مدينة " سراقب " راح ضحيتها 26 شهيد وعشرات الجرحى .
و تتزامن الحملة الجوية التي ينفذها اليوم الطيران الحربي مع افتتاح مؤتمر الحوار الوطني في مدينة " سوتشي" الروسية ، والذي دعت له موسكو وانعقد وسط غياب الفئات الرئيسية للمعارضة السورية وأبرز الفصائل العسكرية.
في السياق ذاته ،سقط العديد من الجرحى المدنيين في مدينة " خان شيخون " نتيجة القصف الجوي من قبل الطيران الحربي بالصواريخ نتج عنها دمار واسع في ممتلكات المدنيين وحالة هلع وخوف بين الناس .
كما قام الطيران الحربي بشن غارات جوية استهدف من خلالها أطراف مدينة " سراقب " وبلدة "معصران"و قريتي "معر حطاط" و " السلامين "و أطراف قرية "الدانا " بريف معرة النعمان بريف إدلب نتج عنها دمار واسع في الممتلكات العامة والخاصة .
من ناحية اخرى ،قام الطيران المروحي بالقاء البراميل المتفجرة استهدف من خلالها بلدة " كفر عميم " وقرى " السلطان " و" سلامين " و " الكنايس" في ريف إدلب .
فيما تعرضت بلدة " تل الطوقان " بريف إدلب لقصف براجمات الصواريخ من قبل قوات النظام السوري.
كما سقط شهيد مدني وعدد من الجرحى نتيجة قصف الطيران الحربي بالصواريخ الأحياء السكنية لمدينة سراقب بريف إدلب الشرقي .
يشار أنه و نظرا لاستمرار القصف واستهداف المدنيين و قتل الأهالي من قبل الطيران الحربي الروسي و السوري، أعلنت مديرية التربية والتعليم بإدلب عن استمرار قرار تعطيل الدوام في مجمعات إدلب الجنوبية " خان شيخون - كفرنبل - معرة النعمان "ومنطقة سراقب بمجمع إدلب و مدينة أريحا بمجمع أريحا وذلك ليوم غد الأربعاء.
أما المناطق غير المشمولة بالقرار فيخول مديرو المدارس بالتنسيق مع مجمعاتهم باتخاذ القرار المناسب في حال دعت الحاجة.
تقرير : رقية الحسين
يشار أنه و نظرا لاستمرار القصف واستهداف المدنيين و قتل الأهالي من قبل الطيران الحربي الروسي و السوري، أعلنت مديرية التربية والتعليم بإدلب عن استمرار قرار تعطيل الدوام في مجمعات إدلب الجنوبية " خان شيخون - كفرنبل - معرة النعمان "ومنطقة سراقب بمجمع إدلب و مدينة أريحا بمجمع أريحا وذلك ليوم غد الأربعاء.
أما المناطق غير المشمولة بالقرار فيخول مديرو المدارس بالتنسيق مع مجمعاتهم باتخاذ القرار المناسب في حال دعت الحاجة.
تقرير : رقية الحسين
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق