بمناسبة " اليوم العالمي لمكافحة الإفلات من العقاب على الجرائم المرتكبة بحق الصحفيين" قامت " الشبكة السورية لحقوق الإنسان "، الخميس، 2 تشرين الثاني، نوفمبر 2017، بأصدار تقريراً أكدت فيه مقتل مايقارب 634 ما بين صحفي ومواطن صحفي قتلوا في سوريا منذ اندلاع الثورة السورية عام 2011، وذلك بمعدل صحفيين في كل أسبوع
في حين وثقت الشبكة الحقوقية في تقريرها مقتل ما لا يقل عن 634 ناشطاً إعلامياً وصحفياً خلال السنوات السبعة الماضية وحتى لحظة إصدار هذا البيان
في حين شغلت قوات النظام والميليشات الموالية له النسبة الأعظمية لـ " قتل الصحفيين " واستهدافهم بشكل مباشر، كما سجلت الشبكة السورية قرابة 1124 حالة اعتقال وخطف بحق الصحفيين، كما لا يزال ما لا يقل عن 408 مواطناً صحفياً مفقودين أو مختفين قسراً
ويبقى النظام والميليشات المساندة في المرتبة الأولى على عرش مرتكبي الجرائم بحق الإعلام، وهي من ضمن سياسات النظام المتبعة ضد الإعلام، كما يستمر بـ "جرائمه ضد الإنسانية"
بدورها طالبت " الشبكة السورية لحقوق الإنسان " مجلس الأمن الدولي للمساهمة بشكل فعال في مكافحة سياسة الإفلات من العقاب عبر إحالة الملف السوري إلى المحكمة الجنائية الدولية
وأكدت خلال بيانها ان على المجتمع الدولي الضغط على روسيا والصين لمنعهما من استخدام الفيتو للمرة الرابعة و السماح بمرور قرار إحالة الملف السوري إلى المحكمة الجنائية الدولية، والعمل بأقصى جهد ممكن لمنع العنف ضد الصحفيين والعاملين في وسائل الإعلام، و محاسبة مرتكبي هذه الانتهاكات المتمثلة بالنظام وقواته.
في حين وثقت الشبكة الحقوقية في تقريرها مقتل ما لا يقل عن 634 ناشطاً إعلامياً وصحفياً خلال السنوات السبعة الماضية وحتى لحظة إصدار هذا البيان
في حين شغلت قوات النظام والميليشات الموالية له النسبة الأعظمية لـ " قتل الصحفيين " واستهدافهم بشكل مباشر، كما سجلت الشبكة السورية قرابة 1124 حالة اعتقال وخطف بحق الصحفيين، كما لا يزال ما لا يقل عن 408 مواطناً صحفياً مفقودين أو مختفين قسراً
ويبقى النظام والميليشات المساندة في المرتبة الأولى على عرش مرتكبي الجرائم بحق الإعلام، وهي من ضمن سياسات النظام المتبعة ضد الإعلام، كما يستمر بـ "جرائمه ضد الإنسانية"
بدورها طالبت " الشبكة السورية لحقوق الإنسان " مجلس الأمن الدولي للمساهمة بشكل فعال في مكافحة سياسة الإفلات من العقاب عبر إحالة الملف السوري إلى المحكمة الجنائية الدولية
وأكدت خلال بيانها ان على المجتمع الدولي الضغط على روسيا والصين لمنعهما من استخدام الفيتو للمرة الرابعة و السماح بمرور قرار إحالة الملف السوري إلى المحكمة الجنائية الدولية، والعمل بأقصى جهد ممكن لمنع العنف ضد الصحفيين والعاملين في وسائل الإعلام، و محاسبة مرتكبي هذه الانتهاكات المتمثلة بالنظام وقواته.
تقرير : أبو القاسم الحمصي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق