شكلت عدة تشكيلات ثورية في ريف حمص الشمالي بعد اندماجها قبل عدة ايام تشكيلا عسكريا جديدا سمي " جيش حمص " .
و قال قائد " الجيش " عصام جمعة في تصريح صحفي ، ان التشكيل يعمل في كل من ريفي حمص الشمالي ، و حماة الجنوبي ، بهدف توحيد الصف و جمع الكلمة على كامل التراب السوري .
و وفق " جمعة " فان التشكيل يسعى لتحقيق العدل و السعي الى توفير الامان ، من خلال رص الصفوف على المستوى القتالي ، و التعاون مع المؤسسات الثورية و المنظمات الاغاثية .
و لفت " قائد جيش حمص " الى ان التشكيل لديه علاقات قوية مع غرفة عمليات ريف حمص الشمالي ، كما توجد عدد من التشكيلات المنضوية في جيش حمص ضمن غرفة العمليات .
و اشار " جمعة " عند سؤاله حول امكانية ان يكون له ممثل في مفاوضات خفض التصعيد مع الجانب الروسي ، بأن " اللجنة مكونة من كافة ريف حمص الشمالي ، و جيش حمص هو جزء من الريف " .
كما أكد ان الجيش يدعم القضاء في الريف ، كما انه سيدعم كافة المحاكم الشرعية .
و يأتي تشكيل " الجيش " بالتزامن مع التجاذبات التي تعيشها المنطقة بالتزامن مع اتفاقية خفض التصعيد الموقعة في المنطقة .
حيث اتفقت هيئة التفاوض في الريف المحرر مع الجانب الروسي في 4 تشرين الاول الماضي على وقف اطلاق النار فورا ، و فتح المعابر الانسانية المقررة ، بالاضافة لتسليم الوفد الروسي ملف المعتقلين .
بينما شهدت المنطقة عشرات الخروقات من قبل النظام و حليفه الروسي ، ما اوقع عشرات الشهداء و الجرحى ، دون ان تحرك روسيا ساكنا ، كما انها لم تف بوعودها بفتح المعابر الانسانية .
تقرير : أبو محمد الحمصي
و قال قائد " الجيش " عصام جمعة في تصريح صحفي ، ان التشكيل يعمل في كل من ريفي حمص الشمالي ، و حماة الجنوبي ، بهدف توحيد الصف و جمع الكلمة على كامل التراب السوري .
و وفق " جمعة " فان التشكيل يسعى لتحقيق العدل و السعي الى توفير الامان ، من خلال رص الصفوف على المستوى القتالي ، و التعاون مع المؤسسات الثورية و المنظمات الاغاثية .
و لفت " قائد جيش حمص " الى ان التشكيل لديه علاقات قوية مع غرفة عمليات ريف حمص الشمالي ، كما توجد عدد من التشكيلات المنضوية في جيش حمص ضمن غرفة العمليات .
و اشار " جمعة " عند سؤاله حول امكانية ان يكون له ممثل في مفاوضات خفض التصعيد مع الجانب الروسي ، بأن " اللجنة مكونة من كافة ريف حمص الشمالي ، و جيش حمص هو جزء من الريف " .
كما أكد ان الجيش يدعم القضاء في الريف ، كما انه سيدعم كافة المحاكم الشرعية .
و يأتي تشكيل " الجيش " بالتزامن مع التجاذبات التي تعيشها المنطقة بالتزامن مع اتفاقية خفض التصعيد الموقعة في المنطقة .
حيث اتفقت هيئة التفاوض في الريف المحرر مع الجانب الروسي في 4 تشرين الاول الماضي على وقف اطلاق النار فورا ، و فتح المعابر الانسانية المقررة ، بالاضافة لتسليم الوفد الروسي ملف المعتقلين .
بينما شهدت المنطقة عشرات الخروقات من قبل النظام و حليفه الروسي ، ما اوقع عشرات الشهداء و الجرحى ، دون ان تحرك روسيا ساكنا ، كما انها لم تف بوعودها بفتح المعابر الانسانية .
تقرير : أبو محمد الحمصي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق