دارت اشتباكات عنيفة بين قوات النظام ، و قوات درع الفرات المنضوية ضمن الجيش الحر ، مساء امس السبت 4 فوفمبر / تشرين الثاني .
و دارت اشتباكات عنيفة بين الطرفين قرب بلدة " تادف " جنوب مدينة الباب بريف حلب الشرقي ، جراء قيام قوات النظام باستهداف مواقع الثوار قرب مدينة الباب شرق حلب .
و افادت مصادر محلية ان الاشتباكات جرت بين الطرفين بالاسلحة المتوسطة ، عقب استهداف النظام لمواقع الثوار قرب مدينة الباب بقذائف الهاون، في حين قامت فصائل الثوار بتعزيز نقاطها على تلك الجبهة .
و كانت قد تعرضت قرية الدينة بالمنطقة لقصف صاروخي في 18 اب الماضي ، ما خلف جرحى مدنيين ، بالاضافة لاضرار مادية كبيرة ، و اتهم الثوار قوات النظام باستهدافها آن ذاك .
في سياق متصل ، ما تزال الاشتباكات بين قوات النظام و الثوار في ريف حلب الجنوبي مستمرة .
و تأتي هذه الاشتباكات بعد محاولة النظام التقدم بالمنطقة ، و استهدافها بعشرات الغارات الجوية ، و القذائف المدفعية .
حيث دارت اشتباكات عنيفة بين النظام و الثوار بعد محاولة النظام التقدم الى محمية الغزلان و خربة هويش بريف حلب الحنوبي .
في حين قامت هيئة تحرير الشام اليوم باستهداف مواقع لقوات النظام في بلدة الحاضر بريف حلب الجنوبي بقذائف الهاون .
تقرير : أبو محمد الحمصي
و دارت اشتباكات عنيفة بين الطرفين قرب بلدة " تادف " جنوب مدينة الباب بريف حلب الشرقي ، جراء قيام قوات النظام باستهداف مواقع الثوار قرب مدينة الباب شرق حلب .
و افادت مصادر محلية ان الاشتباكات جرت بين الطرفين بالاسلحة المتوسطة ، عقب استهداف النظام لمواقع الثوار قرب مدينة الباب بقذائف الهاون، في حين قامت فصائل الثوار بتعزيز نقاطها على تلك الجبهة .
و كانت قد تعرضت قرية الدينة بالمنطقة لقصف صاروخي في 18 اب الماضي ، ما خلف جرحى مدنيين ، بالاضافة لاضرار مادية كبيرة ، و اتهم الثوار قوات النظام باستهدافها آن ذاك .
في سياق متصل ، ما تزال الاشتباكات بين قوات النظام و الثوار في ريف حلب الجنوبي مستمرة .
و تأتي هذه الاشتباكات بعد محاولة النظام التقدم بالمنطقة ، و استهدافها بعشرات الغارات الجوية ، و القذائف المدفعية .
حيث دارت اشتباكات عنيفة بين النظام و الثوار بعد محاولة النظام التقدم الى محمية الغزلان و خربة هويش بريف حلب الحنوبي .
في حين قامت هيئة تحرير الشام اليوم باستهداف مواقع لقوات النظام في بلدة الحاضر بريف حلب الجنوبي بقذائف الهاون .
تقرير : أبو محمد الحمصي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق