قامت المقاتلات الحربية ، صباح اليوم الأربعاء 6 ديسمبر / كانون الاول ، بشن غارات جوية استهدفت من خلالها الفرن الآلي في أبو الظهور بريف إدلب الشرقي ، و يعتبر الفرن الآلي الوحيد الذي يخدم منطقة ريف إدلب الشرقي وريف حلب الجنوبي ، كما وسقط من خلالها جرحى مدنيين بينهم طفل وإمرأة .
كما سقط جرحى مدنين نتيجة قصف مدفعي من قبل قوات النظام استهدف بلدة الهبيط بريف إدلب الجنوبي .
في سياق ذلك ، تعرضت بلدة أبو دالي للقصف من قبل الطائرات الحربية ، تسببت في دمار في البنية التحتية .
الى حلب حيث اعلنت كتائب الثوار من جيش ادلب الحر عن اقتحام نقطة عسكرية لقوات النظام في جبل الحص بريف حلب الجنوبي ، و تمكنوا من اغتنام قاعدة صواريخ م. د من طراز فاغوت .
في سياق ذلك ، قامت طائرة حربية مجهولة الهوية باستهداف معسكر تدريب يرجح انه تابع لمليشيات تدعمها إيران قرب جبل عزان بريف حلب الجنوبي .
الى حماة حيث تشهد المنطقة اشتباكات ومحاولات مستمرة من النظام لاقتحام المنطقة بهدف السيطرة على القرى والبلدات ، حيث تمكنت هيئة تحرير الشام اليوم من صد محاولة تقدم جديدة للنظام على قريتي بليل و ربدة ، بالاضافة لقتل أكثر من 20 عنصرآ لقوات النظام بينهم ظابط .
في حين ، قام الطيران الحربي مساء اليوم بشن غارة جوية بالصواريخ استهدف من خلالها جامع قرية بيوض بريف حماة الشرقي .
تقرير : رقية الحسين
كما سقط جرحى مدنين نتيجة قصف مدفعي من قبل قوات النظام استهدف بلدة الهبيط بريف إدلب الجنوبي .
في سياق ذلك ، تعرضت بلدة أبو دالي للقصف من قبل الطائرات الحربية ، تسببت في دمار في البنية التحتية .
الى حلب حيث اعلنت كتائب الثوار من جيش ادلب الحر عن اقتحام نقطة عسكرية لقوات النظام في جبل الحص بريف حلب الجنوبي ، و تمكنوا من اغتنام قاعدة صواريخ م. د من طراز فاغوت .
في سياق ذلك ، قامت طائرة حربية مجهولة الهوية باستهداف معسكر تدريب يرجح انه تابع لمليشيات تدعمها إيران قرب جبل عزان بريف حلب الجنوبي .
الى حماة حيث تشهد المنطقة اشتباكات ومحاولات مستمرة من النظام لاقتحام المنطقة بهدف السيطرة على القرى والبلدات ، حيث تمكنت هيئة تحرير الشام اليوم من صد محاولة تقدم جديدة للنظام على قريتي بليل و ربدة ، بالاضافة لقتل أكثر من 20 عنصرآ لقوات النظام بينهم ظابط .
في حين ، قام الطيران الحربي مساء اليوم بشن غارة جوية بالصواريخ استهدف من خلالها جامع قرية بيوض بريف حماة الشرقي .
تقرير : رقية الحسين
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق