اجتماع ضم الجانب التركي مع القيادة العسكرية والسياسية للثورة السورية، حيث حصل اتفاق بين فصائل الجيش السوري الحر مع الحكومة السورية المؤقتة، وذلك بحضور وتنسيق من قبل الجانب التركي، لكي يتم تشكيل جيش وطني "، نظامي موحد ، و بذلك إنهاء حالة الفصائلية والشرذمة التي تعاني منها بعض الفصائل الثورية، ومن أجل توحيد إدارة المعابر الحدودية والداخلية السورية
كما تمّ التوقيع على الاتفاق اليوم خلال اجتماع في مقر القوات التركية شمال سوريا ، وحضره شخصيات بارزة، حيث حضر الاجتماع والي عنتاب ووالي كلس وقائد القوات الخاصة التركية وممثلي الاستخبارات التركية بالإضافة لأعضاء الحكومة المؤقتة ونائب رئيس الائتلاف وقادة فصائل الجيش السوري الحر بريف حلب الشمالي والشرقي
في السياق تم الاتفاق على عدة بنود من أهمها توحيد إدارة المعابر الموجودة في منطقة درع الفرات شمال سوزيا، و يتم إدارتها من قبل الحكومة المؤقتة، كما سيتم جمع كل واردات المعابر في خزينة واحدة تكون تحت تصرف الحكومة، وتوزع بشكل عادل على الأخيرة والمجالس المحلية والجيش الحر
ونص الاتفاق أيضاً على الانتقال من مرحلة المجموعات والفصائل إلى مرحلة الجيش النظامي، من خلال عدة مراحل اولها، تشكيل ثلاثة فيالق، و المرحلة الثانية تكون بعد شهر من توقيع الاتفاق
بينما سيتم دمج كافة الفصائل وانهاء مسمياتها، وجعلها ضمن الجيش الوطني، على ان يضم كل فيلق ثلاث فرق، و تحتوي كل فرقة ثلاث ألوية، وكل لواء يحوي ثلاث كتائب من الجيش السوري الحر
في حين الاتفاق ينص أن يتم خلال المرحلة الثانية تسليم كل الأسلحة والسيارات والمقرات لـ "وزارة الدفاع" التابعة للحكومة السورية المؤقتة ، حيث سيتم انهاء عقد كل طرف لم يلتزم بالاتفاق
و الجدير ذكره أن عدد الموقعون على الاتفاق " 35 " فصيل عسكري من الجيش السوري الحر، إلى جانب كل من ممثلي الحكومة المؤقتة السورية و الائتلاف الوطني السوري
كما تمّ التوقيع على الاتفاق اليوم خلال اجتماع في مقر القوات التركية شمال سوريا ، وحضره شخصيات بارزة، حيث حضر الاجتماع والي عنتاب ووالي كلس وقائد القوات الخاصة التركية وممثلي الاستخبارات التركية بالإضافة لأعضاء الحكومة المؤقتة ونائب رئيس الائتلاف وقادة فصائل الجيش السوري الحر بريف حلب الشمالي والشرقي
في السياق تم الاتفاق على عدة بنود من أهمها توحيد إدارة المعابر الموجودة في منطقة درع الفرات شمال سوزيا، و يتم إدارتها من قبل الحكومة المؤقتة، كما سيتم جمع كل واردات المعابر في خزينة واحدة تكون تحت تصرف الحكومة، وتوزع بشكل عادل على الأخيرة والمجالس المحلية والجيش الحر
ونص الاتفاق أيضاً على الانتقال من مرحلة المجموعات والفصائل إلى مرحلة الجيش النظامي، من خلال عدة مراحل اولها، تشكيل ثلاثة فيالق، و المرحلة الثانية تكون بعد شهر من توقيع الاتفاق
بينما سيتم دمج كافة الفصائل وانهاء مسمياتها، وجعلها ضمن الجيش الوطني، على ان يضم كل فيلق ثلاث فرق، و تحتوي كل فرقة ثلاث ألوية، وكل لواء يحوي ثلاث كتائب من الجيش السوري الحر
في حين الاتفاق ينص أن يتم خلال المرحلة الثانية تسليم كل الأسلحة والسيارات والمقرات لـ "وزارة الدفاع" التابعة للحكومة السورية المؤقتة ، حيث سيتم انهاء عقد كل طرف لم يلتزم بالاتفاق
و الجدير ذكره أن عدد الموقعون على الاتفاق " 35 " فصيل عسكري من الجيش السوري الحر، إلى جانب كل من ممثلي الحكومة المؤقتة السورية و الائتلاف الوطني السوري
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق