منذ صباح اليوم الأحد الخامس عشر من أكتوبر وفي أزقة مسرابا تلك البلدة الصغيرة والتي تعتبر مركزاً إقتصادياً قامت قوات النظام بإستهدافها بعدة قذائف أسفرت عن وقوع إصابات بين المدنيين ودمار في الأبنية السكنية مما أثار حالة الذعر والخوف بين الأهالي
كما واستهدفت بلدات عين ترما وحي جوبر الدمشقي بقذائف المدفعية وصواريخ اﻷرض أرض من نوع "فيل" مما أدى إلى استشهاد مدني
إلى سقبا عاصمة الحراك السلمي والتي تم استهدافها بعدة صواريخ وأخرى من المدفعية أدت إلى استشهاد امرأة ورجل وإصابة العشرات من المدنيين العزل ناهيك عن الدمار الذي لحق بالمناطق المستهدفة
وأفاد ناشطون عن سقوط قذيفتي هاون مجهولتي المصدر في الأحياء القديمة للعاصمة دمشق ووقوع عدة إصابات بين صفوف المدنيين
ميدانيا حيث لاتزال الإشتباكات مستمرة في محور العاصمة دمشق حيث سجلت جبهة زملكا شهيداً كما وسجلت جبهة الأحواش في القطاع الشرقي للغوطة شهيدا آخر
في القنيطرة استهدف الثوار مواقع النظام المتمركزة في بلدة "حضر" جاء ذلك رداً على استهداف النظام للقطاع الشمالي المحرر في المنطقة
الوضع الإنساني يشهد أهالي الغوطة الثائرة إرتفاعاً حاداً للأسعار ونقص في المواد الأساسية والدواء اللازم بالتزامن مع ارتفاع كبير لعدد الصواريخ الملقاة فوق رؤوسهم
والتي سببت حالة ذعر وخوف للنساء والأطفال والعجز بينما تستقبل المشافي والمراكز الطبية حالات الإسعاف بحزن وتفانٍ في العمل كبيرين
فيما تخلو الساحات لأبطال الدفاع المدني لتأدية رسالتهم الإنسانية مع مساعدة الأهالي الذين لايتركوهم لوحدهم
وعن مدينة دوما اللتي خرج فيها الأهالي بمظاهرة تندد بإرتفاع الأسعار وترفع شعارات الجوع ولا الركوع
تقرير: محمد سيف
كما واستهدفت بلدات عين ترما وحي جوبر الدمشقي بقذائف المدفعية وصواريخ اﻷرض أرض من نوع "فيل" مما أدى إلى استشهاد مدني
إلى سقبا عاصمة الحراك السلمي والتي تم استهدافها بعدة صواريخ وأخرى من المدفعية أدت إلى استشهاد امرأة ورجل وإصابة العشرات من المدنيين العزل ناهيك عن الدمار الذي لحق بالمناطق المستهدفة
وأفاد ناشطون عن سقوط قذيفتي هاون مجهولتي المصدر في الأحياء القديمة للعاصمة دمشق ووقوع عدة إصابات بين صفوف المدنيين
ميدانيا حيث لاتزال الإشتباكات مستمرة في محور العاصمة دمشق حيث سجلت جبهة زملكا شهيداً كما وسجلت جبهة الأحواش في القطاع الشرقي للغوطة شهيدا آخر
في القنيطرة استهدف الثوار مواقع النظام المتمركزة في بلدة "حضر" جاء ذلك رداً على استهداف النظام للقطاع الشمالي المحرر في المنطقة
الوضع الإنساني يشهد أهالي الغوطة الثائرة إرتفاعاً حاداً للأسعار ونقص في المواد الأساسية والدواء اللازم بالتزامن مع ارتفاع كبير لعدد الصواريخ الملقاة فوق رؤوسهم
والتي سببت حالة ذعر وخوف للنساء والأطفال والعجز بينما تستقبل المشافي والمراكز الطبية حالات الإسعاف بحزن وتفانٍ في العمل كبيرين
فيما تخلو الساحات لأبطال الدفاع المدني لتأدية رسالتهم الإنسانية مع مساعدة الأهالي الذين لايتركوهم لوحدهم
وعن مدينة دوما اللتي خرج فيها الأهالي بمظاهرة تندد بإرتفاع الأسعار وترفع شعارات الجوع ولا الركوع
تقرير: محمد سيف
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق