حاولت قوات النظام صباح اليوم الجمعة التقدم و التوغل في منطقة اللجاة بدرعا ، حيث سيطرت على قريتي " الوراد و الملزومة " في منطقة اللجاة ، إلا ان الجيش الحر تمكن من استعادتها .
و قال الناطق باسم تجمع احرار حوران " ابو محمود الحوراني " ان فصائل الجيش الحر في منطقة اللجاة استنفرت صباح اليوم بعد تقدم النظام ، و جرت اشتباكات عنيفة بين الطرفين أدت لاستعادة الثوار للقريتين ، و ايقاع خسائر فادحة في صفوف عناصر النظام .
و أوضح الحوراني ان الجيش الحر تمكن من قتل ،و جرح عدد من قوات النظام ، و ان من بين القتلى ضابط برتبة ملازم اول من مدينة جبلة .
كما تم اسر عنصر ،و اغتنام اسلحة ثقيلة ،و متوسطة .
في سياق متصل اطلق الثوار بالامس معركة جديدة ضد جيش خالد المبايع لتنظيم الدولة في منطقة حوض اليرموك غرب درعا .
و اطلق على المعركة اسم " نصرة حيط " ، و تهدف الى فك الحصار عن بلدة حيط المحاصرة من قبل تنظيم الدولة منذ 8 اشهر .
في حين تم تدمير مضاد للتنظيم بالمدفعية و الراجمات ، و قتل عدد من افراد التنظيم.
حيث ان فك الحصار عن بلدة حيط يكمن بسيطرة الثوار على بلدة جلين التي يسيطر عليها التنظيم .
يذكر ان الثوار يحاولون السيطرة على بلدات ( جلين - سحم الجولان - عدوان - تسيل ) ، و التي كان جيش خالد قد سيطر عليها مطلع العام الجاري ، بعد انتزاعها من الثوار الذين حرروها من ايدي النظام عام 2013 .
تقرير : ابو محمد الحمصي
و قال الناطق باسم تجمع احرار حوران " ابو محمود الحوراني " ان فصائل الجيش الحر في منطقة اللجاة استنفرت صباح اليوم بعد تقدم النظام ، و جرت اشتباكات عنيفة بين الطرفين أدت لاستعادة الثوار للقريتين ، و ايقاع خسائر فادحة في صفوف عناصر النظام .
و أوضح الحوراني ان الجيش الحر تمكن من قتل ،و جرح عدد من قوات النظام ، و ان من بين القتلى ضابط برتبة ملازم اول من مدينة جبلة .
كما تم اسر عنصر ،و اغتنام اسلحة ثقيلة ،و متوسطة .
في سياق متصل اطلق الثوار بالامس معركة جديدة ضد جيش خالد المبايع لتنظيم الدولة في منطقة حوض اليرموك غرب درعا .
و اطلق على المعركة اسم " نصرة حيط " ، و تهدف الى فك الحصار عن بلدة حيط المحاصرة من قبل تنظيم الدولة منذ 8 اشهر .
في حين تم تدمير مضاد للتنظيم بالمدفعية و الراجمات ، و قتل عدد من افراد التنظيم.
حيث ان فك الحصار عن بلدة حيط يكمن بسيطرة الثوار على بلدة جلين التي يسيطر عليها التنظيم .
يذكر ان الثوار يحاولون السيطرة على بلدات ( جلين - سحم الجولان - عدوان - تسيل ) ، و التي كان جيش خالد قد سيطر عليها مطلع العام الجاري ، بعد انتزاعها من الثوار الذين حرروها من ايدي النظام عام 2013 .
تقرير : ابو محمد الحمصي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق