مضى عام على مجزرة من إحدى أبشع مجازر النظام الأكثر دمويةً حيث قامت الطائرات الحربية "يوم الإربعاء 26/10/2016" بإستهداف تجمع المدارس ومفرق الطرق في بلدة حاس بريف إدلب الجنوبي
حيث استهدف الطيران الحربي المكان بصواريخ مظلية شديدة الإنفجار أودت بحياة الكثير من المدنيين ودمرت إحدى المدارس
بينما سقط بهذه المجزرة البشعة أكثر من واحد وأربعون شهيداً بينهم ثمانية عشر طالب وعشرة مسعفين و ثلاثة عشر رجل وامرأة في حين سقط أكثر من مئة وستت عشر مصاباً بينها حالات بتر وعجز دائم
والجدير بالذكر حيث يَظهرُ إجرام قوات النظام وحقدهم على الأطفال والمدنيين بقصف مدارسهم وبيوتهم وقتلهم والسعي الى تشريدهم كما وكانت قوات النظام ومع حليفها الروسي تشن في ذالك الحين غارات جوية همجية و شرسة على ريف إدلب بشكل خاص والمناطق المحررة بشكل عام
تقرير: مصطفى الضاهر
حيث استهدف الطيران الحربي المكان بصواريخ مظلية شديدة الإنفجار أودت بحياة الكثير من المدنيين ودمرت إحدى المدارس
بينما سقط بهذه المجزرة البشعة أكثر من واحد وأربعون شهيداً بينهم ثمانية عشر طالب وعشرة مسعفين و ثلاثة عشر رجل وامرأة في حين سقط أكثر من مئة وستت عشر مصاباً بينها حالات بتر وعجز دائم
والجدير بالذكر حيث يَظهرُ إجرام قوات النظام وحقدهم على الأطفال والمدنيين بقصف مدارسهم وبيوتهم وقتلهم والسعي الى تشريدهم كما وكانت قوات النظام ومع حليفها الروسي تشن في ذالك الحين غارات جوية همجية و شرسة على ريف إدلب بشكل خاص والمناطق المحررة بشكل عام
تقرير: مصطفى الضاهر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق