منذ أيام يستعد ناشطو الغوطة الشرقية لهذا اليوم حيث بادرت رابطة الإعلاميين ومجلس المحافظة وتنسيقيات الغوطة وناشطوها لتنظيم وقفات يعبرون فيها مع أبناء وطنهم في الداخل والخارج عن غضبهم الثوري وعدائهم لنظام الأسد الكيماوي كما وصفوه.
حيث سجلت الغوطة الشرقية اليوم السبت 14 تشرين الأول أكتوبر، أربع نقاط في دوما، ونقطة في سقبا، وأخرى في عربين، وحرستا، ومديرة، كما وكان للرياضيين حظ بالمشاركة أيضا، حيث شارك نادي حمورية الرياضي هذه الوقفات.
بالانتقال للوضع الميداني، حيث ارتقى شهيد في مدينة دوما متأثرا بجراحه من قصف الطيران الحربي في ظل اشتباكات على جبهات الأحواش التي تهدأ بين حين وآخر.
إلى شرقي العاصمة دمشق، حيث استهدفت صواريخ الأرض أرض بلدة عين ترما، وجوبر بأكثر من 30 صاروخ أدى ذلك إلى دمار هائل في الأبنية السكنية.
وفي السياق ذاته تستمر الاشتباكات العنيفة بين الثوار، وقوات النظام على جبهة العاصمة دمشق.
في حين أصدر جيش تحرير الشام بيانا يوضح فيه عن عملية قبض على محموعة اكتشف أنها تنسق مع النظام.
بينما تستمر الاشتباكات في المنطقة مع معاناة ساكنيها من براميل الطيران المروحي الذي لايغادر سماءها.
يشار إلى أن جمعية العمري افتتحت روضة بإسمها لترفيه الأطفال في ظل الحصار، والدمار
حيث لازال أهلهم يعانون من نقص حاد في المواد الأساسية، وارتفاع أسعارها إن وجدت.
تقرير: محمد سيف
حيث سجلت الغوطة الشرقية اليوم السبت 14 تشرين الأول أكتوبر، أربع نقاط في دوما، ونقطة في سقبا، وأخرى في عربين، وحرستا، ومديرة، كما وكان للرياضيين حظ بالمشاركة أيضا، حيث شارك نادي حمورية الرياضي هذه الوقفات.
بالانتقال للوضع الميداني، حيث ارتقى شهيد في مدينة دوما متأثرا بجراحه من قصف الطيران الحربي في ظل اشتباكات على جبهات الأحواش التي تهدأ بين حين وآخر.
إلى شرقي العاصمة دمشق، حيث استهدفت صواريخ الأرض أرض بلدة عين ترما، وجوبر بأكثر من 30 صاروخ أدى ذلك إلى دمار هائل في الأبنية السكنية.
وفي السياق ذاته تستمر الاشتباكات العنيفة بين الثوار، وقوات النظام على جبهة العاصمة دمشق.
في حين أصدر جيش تحرير الشام بيانا يوضح فيه عن عملية قبض على محموعة اكتشف أنها تنسق مع النظام.
بينما تستمر الاشتباكات في المنطقة مع معاناة ساكنيها من براميل الطيران المروحي الذي لايغادر سماءها.
يشار إلى أن جمعية العمري افتتحت روضة بإسمها لترفيه الأطفال في ظل الحصار، والدمار
حيث لازال أهلهم يعانون من نقص حاد في المواد الأساسية، وارتفاع أسعارها إن وجدت.
تقرير: محمد سيف
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق