الدفاع المدني السوري الذي كان ينقذ الأرواح والأطفال من تحت الأنقاض ويسعى الى الإنسانية في المناطق المحررة
أصبح اليوم هدفاً للعصابات الإجرامية التي تعمل على السرقة وقتل الأبرياء الذي يضحون بأنفسهم من أجل الإنسانية والناس
حيث تعرض مركز الدفاع المدني السوري في مدينة سرمين فجر اليوم السبت لعملية غادرة من عصابات إجرامية تهدف لقتل روح الإنسانية والرسالة الحق التي يحملها عناصر القبعات البيضاء في جميع المناطق المحررة
حيث خلفت سبعة شهداء قتلوا تصفية بدم بارد بعد اقتحام مقراً لهم في مدينة سرمين شرقي إدلب
وإننا كنشطاء إعلاميين في محافظة إدلب نؤكد وقوفنا إلى جانب مؤسسة الدفاع المدني السوري، ومساندتها في محنتها، كما ندين الجريمة البشعة التي طالت كوادرها،
كما ونطالب الجهات المسؤولة على حفظ الأمن في المناطق المحرر بتحمل مسؤولياتها وضرورة كشف المجرمين ومحاسبتهم بشكل عاجل.
كما واستنكرت الجهات الثورية العمل الإجرامي بحق رجال الدفاع المدني في سرمين وتقدموا بأحر التعازي الى أسرة الدفاع المدني حيث وصفوها "الجريمة البشعة" وتعهدهم ببذل الجهد للقبض على هؤلاء المجرمين ومحاسبتهم كما وأعلنت استعدادها الى تقديم المساعدة والحماية وتسهيل عمل فرق الدفاع المدني في المناطق المحررة
تقرير: محمد حج ابراهيم
أصبح اليوم هدفاً للعصابات الإجرامية التي تعمل على السرقة وقتل الأبرياء الذي يضحون بأنفسهم من أجل الإنسانية والناس
حيث تعرض مركز الدفاع المدني السوري في مدينة سرمين فجر اليوم السبت لعملية غادرة من عصابات إجرامية تهدف لقتل روح الإنسانية والرسالة الحق التي يحملها عناصر القبعات البيضاء في جميع المناطق المحررة
حيث خلفت سبعة شهداء قتلوا تصفية بدم بارد بعد اقتحام مقراً لهم في مدينة سرمين شرقي إدلب
وإننا كنشطاء إعلاميين في محافظة إدلب نؤكد وقوفنا إلى جانب مؤسسة الدفاع المدني السوري، ومساندتها في محنتها، كما ندين الجريمة البشعة التي طالت كوادرها،
كما ونطالب الجهات المسؤولة على حفظ الأمن في المناطق المحرر بتحمل مسؤولياتها وضرورة كشف المجرمين ومحاسبتهم بشكل عاجل.
كما واستنكرت الجهات الثورية العمل الإجرامي بحق رجال الدفاع المدني في سرمين وتقدموا بأحر التعازي الى أسرة الدفاع المدني حيث وصفوها "الجريمة البشعة" وتعهدهم ببذل الجهد للقبض على هؤلاء المجرمين ومحاسبتهم كما وأعلنت استعدادها الى تقديم المساعدة والحماية وتسهيل عمل فرق الدفاع المدني في المناطق المحررة
تقرير: محمد حج ابراهيم
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق