أصدر الجيش السوري الحر اليوم بيانناً قال فيه بعدم الموافقة أو التسوية بدون رحيل نظام الأسد
حيث أشار الى المجتمع الدولي بموافقته الخجولة بمبادراته السلبية في شرع سياسة القتل ولإبادة والإرهاب في سوريا خلال السنوات الماضية
كما حدد نتائجه التي لم تحقق نتائج ملموسة للشعب السوري بل لعبت دوراً في إطالة آمد المعانات وأعطت نظام الأسد القوة ومزيد من الوقت والقدرة على ارتكاب المجازر وجرائم الحرب
بينما أشار البيان أن الظروف الحالية التي تمر بها الثورة السورية وفي سياق التجاذبات والسيناريوهات الدولية من أجل الوصول الى تسوية بعيدة عن ثوابت الثورة والمبادئ الوطنية والتي تتجلى بالدرجة الأولى برحيل الأسد وأعوانه
وأعلن البيان أن الجيش الحر موقفه الرافض لأي اتفاف اوتفاهم أو تسوية سياسية لايندرج أولوياتها رحيل الأسد وزمرته وكل من تلطخت يديه بدماء السوريين الأحرار
وأن أي حل أو تسوية سياسية يجي أن ترتكز على ثلاث نقاط أساسية أولها رحيل الأسد ومحاربة الأرهاب وطرد جميع القوى والمليشيات الإيرانية والأجنبية عن الأرض السورية
تقرير: مصطفى الضاهر
حيث أشار الى المجتمع الدولي بموافقته الخجولة بمبادراته السلبية في شرع سياسة القتل ولإبادة والإرهاب في سوريا خلال السنوات الماضية
كما حدد نتائجه التي لم تحقق نتائج ملموسة للشعب السوري بل لعبت دوراً في إطالة آمد المعانات وأعطت نظام الأسد القوة ومزيد من الوقت والقدرة على ارتكاب المجازر وجرائم الحرب
بينما أشار البيان أن الظروف الحالية التي تمر بها الثورة السورية وفي سياق التجاذبات والسيناريوهات الدولية من أجل الوصول الى تسوية بعيدة عن ثوابت الثورة والمبادئ الوطنية والتي تتجلى بالدرجة الأولى برحيل الأسد وأعوانه
وأعلن البيان أن الجيش الحر موقفه الرافض لأي اتفاف اوتفاهم أو تسوية سياسية لايندرج أولوياتها رحيل الأسد وزمرته وكل من تلطخت يديه بدماء السوريين الأحرار
وأن أي حل أو تسوية سياسية يجي أن ترتكز على ثلاث نقاط أساسية أولها رحيل الأسد ومحاربة الأرهاب وطرد جميع القوى والمليشيات الإيرانية والأجنبية عن الأرض السورية
تقرير: مصطفى الضاهر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق