تعد خطوط التماس في ريف حماه هي البوابة الوحيدة للنظام بمحاولة التقدم الى ريف إدلب الجنوبي .
وبعد التدخل الخارجي من الدول الضامنة لم تقف فصائل المعارضة عن العمل في تجهيز السلاح الثقيل في وقت التهدئة.
لأن الفصائل لاتثق بعهود نظام الأسد وتكون في أهبة الاستعداد للأي هجوم مباغت
كما صرح النقيب ابراهيم درويش لشبكة دراية .
نحن كفوج مدفعية في الفرقة الوسطى في الجيش السوري الحر
في ريف حماه الشمالي نقوم بالصيانة الدورية لسلاح وعتاد.
المدفعية لأهمية المدفعية في المعركة لانة من أهم أسلحة الدعم في سير
الأعمال القتالية التي توفر التغطية النارية الكثيفة لكل
من المشاة والمدرعات وتعتبر عملية الصيانة ذات أهمية كبيرة من أجل المحافظة على جاهزية العتاد والسلاح وعدم تلفها.
والرد على مصادر النيران من كل المناطق في ريف حماة الشمالي والغربي
وعلى أهبة الأستعداد لصد اي محاولة تقدم من قبل قوات النظام .
تقرير : أبو رشيد كفرنبودة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق