انطلقت هذه المدارس منذ نحو عامين برعاية منظمة "تكفيل "لتضم جميع أبناء الشهداء والمعتقلين في ريف درعا.
وخصت هذه الفئة من الأطفال؛ لأنهم إن صدقنا القول هم أصحاب احتياجات خاصة ولآبائهم علينا دين كبير وحمل ثقيل.
انطلقت هذه المدرسة بداية في نوى ومن ثم انخل وتبعتها بصر الحرير وطفس، لتصبح أربع مدارس في المحافظة.
ومن الجدير بالذكر أن هذه المدارس لا تكتفي بتعليم الأطفال فقط بل تؤمن لهم الرعاية الصحية وكفالة مالية ، أيضا وجبة إفطار يومية، وجميع احتياجات التلمي3ذ من قرطاسية ولباس مدرسي وغيرها من الاحتياجات.
وخصت هذه الفئة من الأطفال؛ لأنهم إن صدقنا القول هم أصحاب احتياجات خاصة ولآبائهم علينا دين كبير وحمل ثقيل.
انطلقت هذه المدرسة بداية في نوى ومن ثم انخل وتبعتها بصر الحرير وطفس، لتصبح أربع مدارس في المحافظة.
ومن الجدير بالذكر أن هذه المدارس لا تكتفي بتعليم الأطفال فقط بل تؤمن لهم الرعاية الصحية وكفالة مالية ، أيضا وجبة إفطار يومية، وجميع احتياجات التلمي3ذ من قرطاسية ولباس مدرسي وغيرها من الاحتياجات.
تعرضت هذه المدارس لعوائق وعقبات كثيرة اجتازتها بفضل همة معلميها وكادرها المتميز.
وعندما تقول مدرسة نموذجية حق لك أن تعلم أنها مدرسة عجزت مدارس النظام عن اللحاق بركب التفوق والتعليم الذي قدمته لتلاميذها.
وإذا لخصت شعار هذه المدرسة تستطيع القول:
"طفلنا هدفنا وشمعة مستقبلنا"
تقرير: وسام الرفاعي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق