تمكنت فصائل الجيش السوري الحر من السيطرة على مناطق جديدة في عفرين، ضمن المعارك التي تخوضها الفصائل بدعم من الجيش التركي شمال حلب ضمن عملية غصن الزيتون .
حيث أعلنت فصائل الجيش السوري الحر اليوم الأربعاء 14 شباط / فبراير ، عن تحرير قرية "قودة قوي" على محور راجو بريف عفرين بعد معارك مع الميليشيات الكردية ضمن عملية "غصن الزيتون"، وسط استمرار الاشتباكات على عدة محاور.
فيما باتت فصائل الجيش السوري الحر على مشارف جندريس، وباتت السيطرة عليها قاب قوسين أو أدنى، بعد السيطرة على قرية أرشتلي وطرد المليشيات الكردية منها .
من جهته، أعلن الجيش التركي عن تحييد 1485 شخصا من عناصر الميليشيات الكردية ، منذ بداية عملية "غصن الزيتون" في منطقة عفرين .
في سياق ذلك، وصلت قافلة تعزيزات عسكرية من عربات عسكرية مدرعة، إلى ولاية هاتاي التركية الحدودية مع سوريا ،من أجل دعم العملية العسكرية بعفرين .
يذكر أن تركيا بدأت في العشرين من كانون الأول/ يناير الحالي معركة تحت مسمى “غصن الزيتون” بمشاركة فصائل من الجيش السوري الحر، وتهدف إلى طرد مليشيا “وحدات حماية الشعب” التي تعدها أنقرة ذراعاً سورياً لحزب العمال الكردستاني الإرهابي.
تقرير : أبو محمد الحمصي
حيث أعلنت فصائل الجيش السوري الحر اليوم الأربعاء 14 شباط / فبراير ، عن تحرير قرية "قودة قوي" على محور راجو بريف عفرين بعد معارك مع الميليشيات الكردية ضمن عملية "غصن الزيتون"، وسط استمرار الاشتباكات على عدة محاور.
فيما باتت فصائل الجيش السوري الحر على مشارف جندريس، وباتت السيطرة عليها قاب قوسين أو أدنى، بعد السيطرة على قرية أرشتلي وطرد المليشيات الكردية منها .
من جهته، أعلن الجيش التركي عن تحييد 1485 شخصا من عناصر الميليشيات الكردية ، منذ بداية عملية "غصن الزيتون" في منطقة عفرين .
في سياق ذلك، وصلت قافلة تعزيزات عسكرية من عربات عسكرية مدرعة، إلى ولاية هاتاي التركية الحدودية مع سوريا ،من أجل دعم العملية العسكرية بعفرين .
يذكر أن تركيا بدأت في العشرين من كانون الأول/ يناير الحالي معركة تحت مسمى “غصن الزيتون” بمشاركة فصائل من الجيش السوري الحر، وتهدف إلى طرد مليشيا “وحدات حماية الشعب” التي تعدها أنقرة ذراعاً سورياً لحزب العمال الكردستاني الإرهابي.
تقرير : أبو محمد الحمصي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق