قال مستشار الأمم المتحدة للشؤون الإنسانية " يان إيغلاند "، اليوم الخميس 1 شباط / فبراير ، أن موافقة النظام على إدخال قوافل الإغاثة بلغ " أدنى مستوياته" منذ أن دشنت الأمم المتحدة قوة مهام إنسانية في 2015، إذ لم تدخل أي مساعدات خلال الشهرين الأخيرين.
كما طالب "إيغلاند "روسيا وتركيا وإيران إلى تحقيق "عدم التصعيد" في القتال بمحافظة إدلب ،ولهدنة إنسانية في منطقة الغوطة الشرقية التي تسيطر عليها فصائل الثوار، والواقعة تحت حصار قوات النظام، حيث ينتظر المئات الإجلاء الطبي.
في سياق ذلك، قال "إيغلاند" بتصريح صحفي في جنيف ان " دبلوماسية الشؤون الإنسانية تبدو عاجزة تماماً ، لا نحقق أي تقدم " .
في سياق آخر ، دعت فرنسا كلا من روسيا وإيران باعتبارهما حليفتين للنظام إلى وضع ترتيبات لإنهاء القصف في إدلب والغوطة الشرقية والسماح بدخول المساعدات.
تقرير : أبو محمد الحمصي
كما طالب "إيغلاند "روسيا وتركيا وإيران إلى تحقيق "عدم التصعيد" في القتال بمحافظة إدلب ،ولهدنة إنسانية في منطقة الغوطة الشرقية التي تسيطر عليها فصائل الثوار، والواقعة تحت حصار قوات النظام، حيث ينتظر المئات الإجلاء الطبي.
في سياق ذلك، قال "إيغلاند" بتصريح صحفي في جنيف ان " دبلوماسية الشؤون الإنسانية تبدو عاجزة تماماً ، لا نحقق أي تقدم " .
في سياق آخر ، دعت فرنسا كلا من روسيا وإيران باعتبارهما حليفتين للنظام إلى وضع ترتيبات لإنهاء القصف في إدلب والغوطة الشرقية والسماح بدخول المساعدات.
تقرير : أبو محمد الحمصي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق