أعلن تجمع ألوية العمري ظهر اليوم الأحد 25 شباط / فبراير، عن قيام عناصره بمهاجمة أحد نقاط قوات النظام على أطراف مدينة أزرع بريف درعا، تمكنوا خلالها من تكبيد قوات النظام خسائر بالأرواح و العتاد .
وقال المكتب الإعلامي لتجمع ألوية العمري في بيان له "منذ ساعات الصباح الأولى شن عناصر تجمع ألوية العمري هجوما على نقاط النظام في محيط مدينة إزرع واللواء 12 "، وأضاف التجمع أن إحدى مجموعاته تمكنت من الانغماس داخل أحد دشم ميليشيات الأسد وقتل جميع من فيها .
وأضاف البيان أن الاشتباكات بين الجيش السوري الحر وقوات النظام لا تزال مستمرة بالتزامن مع قصف مدفعي من قبل قوات النظام يستهدف المدنيين في قرى اللجاة .
في سياق متصل، أعلنت قوات شباب السنة مساء يوم أمس عن قيام عناصرها بالتصدي لمحاولة تقدم من قبل قوات النظام المتمركزة في بلدة خربة غزالة باتجاه شركة الكهرباء، تمكن خلالها الجيش السوري الحر من صد المحاولة وسقوط ما يقارب العشرة عناصر من قوات النظام بين قتيل وجريح.
يذكر أن فصائل في حوران والقنيطرة أعلنت عن وقوفها إلى جانب الغوطة الشرقية، ضد الحملة الهمجية التي تتعرض لها من قبل قوات النظام وحلفائه، حيث استهدف الثوار بقذائف المدفعية وراجمات الصواريخ معاقل النظام لليوم الخامس على التوالي في عدة مناطق من محافظتي درعا والقنيطرة.
تقرير : أبو محمد الحمصي
وقال المكتب الإعلامي لتجمع ألوية العمري في بيان له "منذ ساعات الصباح الأولى شن عناصر تجمع ألوية العمري هجوما على نقاط النظام في محيط مدينة إزرع واللواء 12 "، وأضاف التجمع أن إحدى مجموعاته تمكنت من الانغماس داخل أحد دشم ميليشيات الأسد وقتل جميع من فيها .
وأضاف البيان أن الاشتباكات بين الجيش السوري الحر وقوات النظام لا تزال مستمرة بالتزامن مع قصف مدفعي من قبل قوات النظام يستهدف المدنيين في قرى اللجاة .
في سياق متصل، أعلنت قوات شباب السنة مساء يوم أمس عن قيام عناصرها بالتصدي لمحاولة تقدم من قبل قوات النظام المتمركزة في بلدة خربة غزالة باتجاه شركة الكهرباء، تمكن خلالها الجيش السوري الحر من صد المحاولة وسقوط ما يقارب العشرة عناصر من قوات النظام بين قتيل وجريح.
يذكر أن فصائل في حوران والقنيطرة أعلنت عن وقوفها إلى جانب الغوطة الشرقية، ضد الحملة الهمجية التي تتعرض لها من قبل قوات النظام وحلفائه، حيث استهدف الثوار بقذائف المدفعية وراجمات الصواريخ معاقل النظام لليوم الخامس على التوالي في عدة مناطق من محافظتي درعا والقنيطرة.
تقرير : أبو محمد الحمصي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق