أصدرت عدة فصائل تابعة للجيش الحر في ريف إدلب بيانا اليوم السبت 3 شباط / فبراير، بيانا أعلنت فيه عن تشكيل غرفة عمليات مشتركة باسم " غرفة عمليات دحر الغزاة" .
و جاء في البيان إن التشكيل جاء بعد “جهود مكثفة خلال الفترة الماضية لإيقاف تقدم قوات الأسد والميليشيات الإيرانية”، كما تسعى لتوحيد الجهود في المعارك ضد قوات النظام والميليشيات المساندة لها.
وتهدف غرفة عمليات "دحر الغزاة" إلى خوض معارك دفاعية وهجومية مشتركة، وتوسيع نطاق عمل الفصائل في ردع قوات النظام و المليشيات الإيرانية والاحتلال الروسي عن المناطق المحررة.
وأوضح البيان ان عمل غرفة العمليات يمتد من ريف حماة الشمالي إلى ريف إدلب الشرقي وصولًا إلى ريف حلب الجنوبي، بما في ذلك المناطق التي كانت خارج قطاعاتها .
فيما ضمت الغرفة فصائل “أحرار الشام، فيلق الشام، جيش الأحرار، جيش إدلب الحر، جيش العزة، جيش النصر، حركة نور الدين الزنكي، جيش النخبة، الجيش الثاني، لواء الأربعين، الفرقة الأولى مشاة”.
و كانت قوات النظام سيطرت على نطاق واسع في ريف إدلب الشرقي، خلال الفترة الماضية، أدى لسيطرتها على مطار أبو الظهور العسكري، بالاضافة لعدة مناطق في ريف حلب الجنوبي.
يذكر ان الفصائل شكلت في وقت سابق غرفتي عمليات “رد الطغيان”، و”إن الله على نصرهم لقدير”، إلا أنها لم تفلح في إيقاف تقدم قوات النظام .
تقرير : أبو محمد الحمصي
و جاء في البيان إن التشكيل جاء بعد “جهود مكثفة خلال الفترة الماضية لإيقاف تقدم قوات الأسد والميليشيات الإيرانية”، كما تسعى لتوحيد الجهود في المعارك ضد قوات النظام والميليشيات المساندة لها.
وتهدف غرفة عمليات "دحر الغزاة" إلى خوض معارك دفاعية وهجومية مشتركة، وتوسيع نطاق عمل الفصائل في ردع قوات النظام و المليشيات الإيرانية والاحتلال الروسي عن المناطق المحررة.
وأوضح البيان ان عمل غرفة العمليات يمتد من ريف حماة الشمالي إلى ريف إدلب الشرقي وصولًا إلى ريف حلب الجنوبي، بما في ذلك المناطق التي كانت خارج قطاعاتها .
فيما ضمت الغرفة فصائل “أحرار الشام، فيلق الشام، جيش الأحرار، جيش إدلب الحر، جيش العزة، جيش النصر، حركة نور الدين الزنكي، جيش النخبة، الجيش الثاني، لواء الأربعين، الفرقة الأولى مشاة”.
و كانت قوات النظام سيطرت على نطاق واسع في ريف إدلب الشرقي، خلال الفترة الماضية، أدى لسيطرتها على مطار أبو الظهور العسكري، بالاضافة لعدة مناطق في ريف حلب الجنوبي.
يذكر ان الفصائل شكلت في وقت سابق غرفتي عمليات “رد الطغيان”، و”إن الله على نصرهم لقدير”، إلا أنها لم تفلح في إيقاف تقدم قوات النظام .
تقرير : أبو محمد الحمصي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق