رفضت كل من المجالس العسكرية و المحلية بمكاتبها الإعلامية في البلدات المهجرة قسرا بمحافظة درعا اي اتفاقية لا تتضمن في بنودها عودة المهجرين من تلك المدن و البلدات إلى بيوتهم ..
كما و أكدوا على ضرورة العودة إلى مدنهم و قراهم تحت أي ظرف كان دون نقص شيء منها فضلاً عن عودتهم الحتمية إليها حتى في حالة عدم شموليتها تلك الاتفاقيات ..
حيث تقدمت مجالس تلك البلدات و القرى التي هجرت قسرا بالشكر إلى هيئة المفاوضات العليا التي فاوضت بالنيابة عنها و عن أغلبية السوريين بسبب التزامها بالثورة و عدم الانجراف وراء تياراتها من قوى دولية و ميليشيات مساندة لها ..
كما والتزمت تلك الفعاليات بمتطلبات الثورة الأساسية من حرية المعتقلين و عودة المهجرين كافة فضلاً عن حقن الدم السوري على الاراضي السورية..
في حين وقعت المجالس العسكرية و المجالس المحلية و المكاتب الإعلامية في خربة غزالة و الكتيبة و الشيخ مسكين وعتمان و نامر.
كما و أكدوا على ضرورة العودة إلى مدنهم و قراهم تحت أي ظرف كان دون نقص شيء منها فضلاً عن عودتهم الحتمية إليها حتى في حالة عدم شموليتها تلك الاتفاقيات ..
حيث تقدمت مجالس تلك البلدات و القرى التي هجرت قسرا بالشكر إلى هيئة المفاوضات العليا التي فاوضت بالنيابة عنها و عن أغلبية السوريين بسبب التزامها بالثورة و عدم الانجراف وراء تياراتها من قوى دولية و ميليشيات مساندة لها ..
كما والتزمت تلك الفعاليات بمتطلبات الثورة الأساسية من حرية المعتقلين و عودة المهجرين كافة فضلاً عن حقن الدم السوري على الاراضي السورية..
في حين وقعت المجالس العسكرية و المجالس المحلية و المكاتب الإعلامية في خربة غزالة و الكتيبة و الشيخ مسكين وعتمان و نامر.
تقرير : سيرين الحوراني
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق