يستعد جنوب دمشق لاستقبال الباصات الخضراء على نهج من سبقه من المناطق الثائرة بين خذلان القريب وتجهم البعيد، بينما تنهال البراميل المتفجرة فوق رؤوس أهالي مزرعة بيت جن .
وقد قام الثوار في الغوطة الغربية بقصف مواقع النظام في تلة دربل بقذائف الهاون، أوقعت إصابات بين صفوف اللجان الشعبية التابعة للنظام السوري ، وجاء ذلك ردا على البراميل المتفجرة اللتي يلقيها طيران النظام على المنطقة .
بينما في الغوطة الشرقية ،ومع استمرار الاشتباكات شرق دمشق، وصمود ثوارها ،و رد النظام بقصف المدنيين في عين ترما انتقاما من عناصر الجيش الحر، حيث ارتفع عدد الشهداء الى خمسة مدنيين جراء القصف المدفعي .
بينما شهدت بلدات حرستا وكفربطنا استهدافا مدفعيا اقتصر على الأضرار المادية
في حين تشهد بلدات الغوطة الشرقية ارتفاعا جنونيا للأسعار ،مما دعى الأهالي لخروج في مظاهرات تعبر عن غضبهم جراء هذا الارتفاع ووصفوا المحتكرين بالمجرمين، حيث أن الموصوفون يستغلون الناس في ظل الخناق المفروض على المنطقة.
بينما دخلت قافلة من الهلال الأحمر عبر طريق حرستا الغير معتمد كمعبر رسمي ،و تحمل مواد غذائية و اغاثية .
يذكر ان بلدات و مدن الغوطة الشرقية تشهد هجمات يومية للنظام ،في ظل القصف المدفعي العنيف ،الذي يودي بحياة المدنيين ، في ظل خفض التصعيد المزعوم .
وقد قام الثوار في الغوطة الغربية بقصف مواقع النظام في تلة دربل بقذائف الهاون، أوقعت إصابات بين صفوف اللجان الشعبية التابعة للنظام السوري ، وجاء ذلك ردا على البراميل المتفجرة اللتي يلقيها طيران النظام على المنطقة .
بينما في الغوطة الشرقية ،ومع استمرار الاشتباكات شرق دمشق، وصمود ثوارها ،و رد النظام بقصف المدنيين في عين ترما انتقاما من عناصر الجيش الحر، حيث ارتفع عدد الشهداء الى خمسة مدنيين جراء القصف المدفعي .
بينما شهدت بلدات حرستا وكفربطنا استهدافا مدفعيا اقتصر على الأضرار المادية
في حين تشهد بلدات الغوطة الشرقية ارتفاعا جنونيا للأسعار ،مما دعى الأهالي لخروج في مظاهرات تعبر عن غضبهم جراء هذا الارتفاع ووصفوا المحتكرين بالمجرمين، حيث أن الموصوفون يستغلون الناس في ظل الخناق المفروض على المنطقة.
بينما دخلت قافلة من الهلال الأحمر عبر طريق حرستا الغير معتمد كمعبر رسمي ،و تحمل مواد غذائية و اغاثية .
يذكر ان بلدات و مدن الغوطة الشرقية تشهد هجمات يومية للنظام ،في ظل القصف المدفعي العنيف ،الذي يودي بحياة المدنيين ، في ظل خفض التصعيد المزعوم .
تقرير : محمد سيف
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق