أسقط الثوار طائرة استطلاع في الغوطة الشرقية وسط معارك، وسط قصف يستهدف الغوطتين، واستشهاد طفل حرقا في دوما بريف دمشق.
شهد يوم الأحد 24 سبتمبر، إسقاط الثوار في الغوطة الشرقية لطائرة استطلاع لقوات النظام، بالتزامن مع الهجمة الشرسة التي يشنها النظام منذ أكثر من ثلاثة أشهر على محاور شرقي العاصمة دمشق.
بينما جرى قصف عنيف على بلدات عين ترما، وكفربطنا بالمدفعية الثقيلة.
أما في مسرابا فقد تم استهداف الأبنية السكنية مما أسفر عن وقوع إصابات بين صفوف المدنييين. وفي مدينة دوما نشب حريق إثر قصف قوات النظام حيث أوقع إصابات أدت إلى استشهاد طفل حرقا مع صمت عالمي مريب.
في حين جرت اشتباكات عنيفة بالأسلحة المتوسطة بين الثوار وقوات النظام على محوري تل مروان، والزيات، وأطراف مزرعة بيت جن، وسط قصف على مناطق الإشتباك بالمدفعية الثقيلة، وقذائف الهاون.
كما وقامت قوات النظام باستهداف منطقة الضهر الأسود في جبل الشيخ بأكثر من 30 قذيفة هاون من العيار الثقيل، بالتزامن مع استهداف منازل المدنيين في قرية مزرعة بيت جن بقذائف المدفعية، والهاون لليوم الرابع على التوالي مع إلقاء البراميل المتفجرة أيضا.
يشار إلى أن هناك غضب كبير يعم الغوطة الشرقية بسبب احتكار التجار للمواد الأساسية وارتفاع أسعارها بشكل إجرامي كما وصفه الأهالي، وسوء الحالات الصحية بسبب نقص المستلزمات الطبية.
شهد يوم الأحد 24 سبتمبر، إسقاط الثوار في الغوطة الشرقية لطائرة استطلاع لقوات النظام، بالتزامن مع الهجمة الشرسة التي يشنها النظام منذ أكثر من ثلاثة أشهر على محاور شرقي العاصمة دمشق.
بينما جرى قصف عنيف على بلدات عين ترما، وكفربطنا بالمدفعية الثقيلة.
أما في مسرابا فقد تم استهداف الأبنية السكنية مما أسفر عن وقوع إصابات بين صفوف المدنييين. وفي مدينة دوما نشب حريق إثر قصف قوات النظام حيث أوقع إصابات أدت إلى استشهاد طفل حرقا مع صمت عالمي مريب.
في حين جرت اشتباكات عنيفة بالأسلحة المتوسطة بين الثوار وقوات النظام على محوري تل مروان، والزيات، وأطراف مزرعة بيت جن، وسط قصف على مناطق الإشتباك بالمدفعية الثقيلة، وقذائف الهاون.
كما وقامت قوات النظام باستهداف منطقة الضهر الأسود في جبل الشيخ بأكثر من 30 قذيفة هاون من العيار الثقيل، بالتزامن مع استهداف منازل المدنيين في قرية مزرعة بيت جن بقذائف المدفعية، والهاون لليوم الرابع على التوالي مع إلقاء البراميل المتفجرة أيضا.
يشار إلى أن هناك غضب كبير يعم الغوطة الشرقية بسبب احتكار التجار للمواد الأساسية وارتفاع أسعارها بشكل إجرامي كما وصفه الأهالي، وسوء الحالات الصحية بسبب نقص المستلزمات الطبية.
تقرير : محمد سيف
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق